الصفحه ١٠١ : (١) ونسب رأيا له ولا ضير في أن يذكر الأستاذ تلميذه ،
ولهذا فذكر الخليل لقطرب لا يدعو إلى الدهشة إذا تأكد
الصفحه ١٠٣ :
للنظر أن النحويين المتأخريين عن الخليل قد اكثروا من التمثيل بالعلمين (زيد وعمرو)
حتى صار (زيد وعمرو
الصفحه ١٥٢ :
الأولى والأخيرة منه ، غير أن خطه جيد ، مضبوط في معظمه ، إلا أنه يوحي
بالحداثة إلى حدّ ما.
وهذا
الصفحه ٦٢ :
لا شك فيه
مثل من يستصحب
وهو الجحود
وما ابتدأت فإنه
لا ظلم من
ربّ البريّة
الصفحه ١٢٢ :
خطأ تحت هذا العنوان حيث يعلم من له علاقة ـ ولو يسيرة ـ بالنحو أن المثال
: (يا راكبا فرسا) نداء من
الصفحه ١٢٩ : ومع ذلك فهو أمر محبوب.
النوع الثاني :
الجواب الواقع بعد أداة الشرط ، وقد مثّل لذلك بأمثلة كثيرة منها
الصفحه ١٥١ :
الأخيرة كان بها أربعة أبيات تنتهي بكلام الناسخ الذي يقول فيه : «تمت
القصيدة بعون الله ومنّه وكرمه
الصفحه ١٩٩ :
(١٠٦) فإذا أضفت نصبت من ناديته
يا ذا
المكارم أين أصبح جندب
الصفحه ٢٠٢ :
__________________
(*) في ب ه سقطت (خبره) من العنوان ، وفي ز وردت (الخير) بدل (الخبر) وفي ج
تأخر العنوان وجاء بعد البيت ١٢٩
الصفحه ١٣٣ : سيبويه ونسبه إلى الخليل صراحة في أكثر من موضع ، وقد أسهبنا
في النقل عن سيبويه لبيان رأي الخليل كاملا في
الصفحه ٢٠٠ : ) زهاء ثلاث مائة
من الخيل. العين ٥ / ١٧٨.
(١١٩) في ب (لم يكذب)
، وفي د وط حرفت (لم يكذبوا) إلى (لم
الصفحه ٥٠ : لحّانة
فيظل يسخر من
كلامك معرب
ثم قال بعد هذا
البيت مباشرة (١) عن قصيدة الخليل
الصفحه ٥٢ : يذكر شاذا أو يمثل لشيء منه إطلاقا ، وهذا النهج الذي اتبعه الخليل راعى فيه
أن طالب النحو في بداية أمره
الصفحه ٧٨ : فيما بعد وأطلق
عليها (صفة تامة).
يقول أحد
الباحثين (٢) : «ويريد بها الكوفيون ما كان من الظرف خبرا
الصفحه ٣٠ :
والملاحظ أيضا
من خلال البحث في تراث الخليل وأقواله أن المأثور النثري عن الخليل يعطي هذا
الانطباع