الصفحه ١٩٤ :
(٦٩) فإذا أتت ألف وياء مثلها
والتاء
والنون التي إن أحسب
(٧٠) في الفعل فارفع
الصفحه ٢٠٢ : ب ج د ه ز ح
(الوغا) بالألف ، وبقية النسخ (الوغى) بالياء وفي وز ح ط (أولوا) بالألف في آخر
الكلمة وهو تحريف.
(**) في
الصفحه ٢٢٢ : ) في ب ج د ه (بيان)
بدل (بنان) ، وفي د ه (أرى) حرفت إلى (أرا) بالألف كتابة ، وفي د ه ط (دراعة) بدل
الصفحه ٢٢٤ : أخطب
(٢٨٧) وجميع ما لم يجر حين تضيفه
أو يدخلن ألف
ولام تنسب
(٢٨٨
الصفحه ١٠٢ : تحدث عن العلة ، وقطرب أول من ألف
عنها كتابا مستقلا. ألا يمكن أن يكون هذا تأثيرا مباشرا من أستاذه الخليل
الصفحه ١١٢ : قبل يومنا مباشرة
، وبناؤها على الكسر (الخفض) ، وشرطها الثاني ألا تقترن بالألف واللام ، فإن
اقترنت
الصفحه ١١٧ :
بالأمس) ، ولكنهم حذفوا الجار والألف واللام تخفيفا على اللسان ، وليس كل
جار يضمر ، لأن المجرور داخل
الصفحه ١٨٨ : (*)
(٢٩) والرفع في (الإثنين) بالألف التي
بيّنتها لك
في الكتاب مبوّب
(٣٠) رجلان
الصفحه ٢٠١ : أدخلت لاما بعدها
من قبلها ألف
فإنّك تنجب
(١٢٥) فالقول منك زر الأمير وداره
الصفحه ٢١٤ : ء الورى
زيد وعمرو
ذوي الندى ومهلّب
(٢١٦) وكذاك ما ألف ولام بدؤه
الصفحه ٢٢٣ : ) لا تجر مصرا مفردا ما لم يكن
ألف ولام في البلاد يركّب
الصفحه ١٥ : بين كتابة الخليل لمنظومته
وظهور مجموعة من المنظومات (الألفيات النحوية) على يد ابن معط أو ابن مالك أو
الصفحه ٢٩ :
لا تجر مصرا
مفردا ما لم يكن
ألف ولام في
البلاد يركّب
ولدى الرباب
مقرّ كل
الصفحه ٤١ : السبب
استصغارا لحجمها (**) بالقياس للمنظومات النحوية الأخرى التي تصل إلى ألف بيت
أو يزيد ، وربما كان
الصفحه ٧١ : الأفعال المجزومة عند
استقبال ألف الوصل نحو : (لم يذهب الرجل) ولا أظن أن ذلك صحيح من الخوارزمي ، فقد
كان