الصفحه ٥٣ : ذلك انتقالا مباشرا إلى الحديث عن القواعد النحوية ،
وبدأها بداية طبيعة بمعرفة أحوال أواخر الكلم.
الصفحه ٥٤ :
كذلك كان
الخليل بارعا في ختام قصيدته عند ما قال في نهاية الحديث عن القواعد النحوية :
النحو
الصفحه ٦٤ : السابقة إلى أن البصريين اقتبسوا مصطلح (النفي) من ألفاظ
المتكلمين ، فهو كلام يحتاج إلى وقفة ليس مجال الحديث
الصفحه ٧٣ :
بدلالته الحديثة الزمنية ، ومثال الاستخدام الثاني قول الخليل عن نصب المضارع
بحروف (كي ولن وأن) يقول ... إلخ
الصفحه ٩٢ : :
أولا : وجود
أعلام حديثة ـ أو هكذا تبدو ـ مثل عبد السّلام أو أعلام غريبة ليس هناك تعوّد على
التمثيل بها
الصفحه ٩٣ : الزركلي (١) يترجم لعلم يسمّى : عبد السّلام بن حرب النهدي الملائي
أبو بكر البصري ثم الكوفي من حفاظ الحديث
الصفحه ٩٥ : بن
حوشب من رواة الحديث بل إنه ممن روى عنهم الخليل ، وبهذا كان الاسم قريبا من فكره
إن لم يكن قريبا من
الصفحه ٩٧ :
ودخلت أبيات
الكرام فأكرموا
زورى وبشوا
في الحديث وقرّبوا
وسمعت
الصفحه ١٠٢ :
الفرس ، وكتاب خلق الإنسان وكتاب غريب الحديث وكتاب الهمز ، وفعل وأفعل والردّ على
الملحدين في تشابه القرآن
الصفحه ١١٣ : :
__________________
(١) لكاتب هذه السطور
حديث طويل عن (أمس) في كتاب التعريف والتنكير في النحو العربي من ص ١٧٥ إلى ص ١٨٣
الصفحه ١١٧ : والمجرور) في
حالة الإعراب ـ أقول ربما كان استخدام الخليل لهذه المصطلحات في الحديث عن كلمة (أمس)
عاملا على
الصفحه ١٣٨ : : «وبشّوا في الحديث وقربّوا».
فالخليل لم
يترك المعنى إلا بعد اكتماله تماما وبعد إعطاء صورة دقيقة لما يتحدث
الصفحه ١٦٠ : ناسخها والاهتمام الملحوظ بإخراجها في إطار يزينها ، وكذلك
وجود تاريخ النسخ ـ الحديث ـ إلى حد ما ـ أقول على
الصفحه ١٨٦ : )
، وفي ز (يريدك خطوة وتقرّب) ، وفي ب (تزيدك) والصحيح (يزيد ويقرب) لتجانس الحديث.
(١١) في د (لمن لا
الصفحه ٢٢٢ :
الحديث «وللعاهر الأثلب» ، وعلى هذا يمكن أن يكون معنى (الأثلب) القليل القيمة أو
التافة مثل التراب).
(٢٦٩