الصفحه ١١٨ : .
(٢) الجمل ١٧٢.
(٣) السابق نفسه.
(٤) السابق ١٨١.
(٥) الكتاب ٣ / ٣٠٢.
(٦) الكتاب ٣ / ٣٠٢ (هامش)
نقلا
الصفحه ١١٩ : أتيت
بفعلها من بعدها
أجريت بالفعل
الذي لا يكذب
وهذا المعنى
نفسه يؤكده الخليل
الصفحه ١٢٠ : يفترق المثال إلا في كلمة الحوت والخليل
نفسه يقول عنها في معجم العين : (١).
«الحوت معروف ،
والجميع
الصفحه ١٣٠ : فرصة لهذا التخيّل ، والسؤال الذي يطرح نفسه أمامنا
الآن هو : هل للمدح والذم علاقة بالتعجب؟ أو هل التعجب
الصفحه ١٤٠ : العميقة يقول
الخليل (١) :
لا خير في
رجل يعرض نفسه
للذم لا ..
لا خير فيمن يغضب
الصفحه ١٤٧ : أمينا مع نفسه ، فقد كان حريصا دائما في هذا المجموع الذي جاء كله
بخط واحد ، أقول كان حريصا على مراجعة
الصفحه ١٥٤ :
التاريخ نفسه ، ومن ذلك كتاب (المختصر في النحو) الذي احتواه هذا المجموع.
ولم تعدّ هذه
النسخة أصلا بسبب
الصفحه ١٥٨ :
والسؤال الذي
طرح نفسه بإلحاح هو : هل المقصود هنا شخص آخر غير الخليل بن أحمد الفراهيدي الأزدي
الصفحه ١٧٧ : ، حتى لا يوقع نفسه في مشكلات هو أولى بالابتعاد عنها إن
كان حذرا محققا مدققا في كل ما يفعل.
من هنا كان
الصفحه ١٧٨ :
__________________
(١) انظر هذه الأسباب
تحت عنوان وصف النسخ.
(٢) مناهج البحث في
التربية وعلم النفس ص ١١٢ ، ١٢٣.
الصفحه ١٨٠ : جميعها ، ويعطي ذلك دلالة
مهمة وهي أن الخليل كان متسقا مع نفسه وأن المصطلحات الواردة في المنظومة إنما هي
الصفحه ١٨١ : المنظومة التي حققها الدكتور هادي حسن حمودي.
الثانية
: جاء ما يندرج
تحت بعض العناوين مخالفا للعنوان نفسه
الصفحه ١٨٦ : نسيانه من الناسخ بالخط نفسه.
(٩) الفهاهة هي العيّ
والعجز في العين ٣ / ٣٥٦ مادة : فهه «رجل فه وفهيه
الصفحه ١٨٧ : ، وهذا نفسه ما ورد في
د ، ه ، وفي ب ورد الشطر الثاني : (عمدا فذاك على الكتاب يكذب) وفي ج (عمدا فذلك
الصفحه ١٨٩ : نفسه ، وفي ج لقايح وهو خطأ إذ الجمع
لقاح والمفرد لقحة وهي الناقة الحلوب ، وجمع الجمع ملاقيح ؛ العين