الصفحه ٣٣ :
ويقسمن ما
يحوي الشحيح من الوفر
وكل هذه أشعار
تدل على حكمة وتعقل وفهم للحياة ، تدل على أن الخليل
الصفحه ٤٣ : هذه ، ومرة جاءت «ولست تغضّب» من الغضب .. إلخ.
وهذه كلها جاءت
متغايرة باختلاف النسخ ، وكلها جاءت في
الصفحه ٦٦ : موضع آخر
من كتاب «الجمل» يقول الخليل (٢) : «والرفع بالبنية مثل : حيث وقط ، لا يتغيران عن الرفع
على كل
الصفحه ٧٢ : أدخلت عليه الواو يرفع وينصب ويجزم ، فمن
جزم نسقه بالواو على الأول ، ومن نصب فعلى القطع من الكلام الأول
الصفحه ٨٢ :
وفي حالة أخرى
من حالات الإعراب يقول (١) :
والجزم سهل
بابه وحروفه
في النحو
الصفحه ٨٩ : للخليل في تركيب (لن) الناصبة
للمضارع من (لا) و (أن) كما أشار إلى ذلك الأشموني (٢) والصبان (٣) ومن أمثلة
الصفحه ١٢٨ : إلا عشرين درهما قطّ
يدرك أن
المقصود ب (قط) العدد لا الزمان ، وهذا على العكس من الواردة بمعنى الزمان
الصفحه ١٣٤ :
أما الشق
الثاني من القضية ، فهو عدم جواز النصب في مثل : (عليك عبد الله مشفق) ، فلا يجوز
نصب (مشفق
الصفحه ١٣٧ : القرن الثاني الهجري ؛ لها من السمات والخصائص التي
ينادى النحويون المحدثون بوجوب تجسيدها عند دراسة النحو
الصفحه ١٤٠ : من حكمة في منظومته يتشابه مع ما
ورد من حكمة في أقواله الأخرى ولنقرأ نموذجا واحدا دالا على حكمته
الصفحه ١٤٨ : أية نسخة منها ، ويبدو اهتمام ناسخها بالنصوص الجيدة لغويا ،
ونحويا مما جعل لهذا المجموع قيمة كبرى بين
الصفحه ١٥٣ :
خير خلقه محمدا (١) وآله الذين لم يغيّروا ولم يبدلوا. (أُولئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَواتٌ مِنْ
رَبِّهِمْ
الصفحه ١٩١ :
يبدو ، حيث علق على من يستخدمها بمعنى المهزولة قائلا «ولو كان معنى الحرف مهزولا
لم يصفها بأنها جمالية
الصفحه ١٩٤ : ح : (والقوم
إن باحوا فقربكا أسقبوا) وهو تحريف ، والقرب الأسقب. ربما يكون معناه أنه خير وريّ
على من يقترب منه
الصفحه ٢١٦ :
والكفور مخيّب
__________________
(٢٢٥) هذا البيت ساقط
من ج ز ، في و (وإذا) بدل (فإذا) وجا