الصفحه ١٢٣ :
مثل (يا زيد الطويل) رفعا ونصبا لكلمة الطويل وإن كان يميل إلى النصب كما
تبين من عبارته في المنظومة
الصفحه ١٢٧ :
أعطاني) أي : كفاني» وفي موضع آخر من (العين) قال (١) : «قط خفيفة ، هي بمنزلة حسب ، يقال (قطك هذا
الصفحه ١٢٩ : ومع ذلك فهو أمر محبوب.
النوع الثاني :
الجواب الواقع بعد أداة الشرط ، وقد مثّل لذلك بأمثلة كثيرة منها
الصفحه ١٥١ :
الأخيرة كان بها أربعة أبيات تنتهي بكلام الناسخ الذي يقول فيه : «تمت
القصيدة بعون الله ومنّه وكرمه
الصفحه ١٧٧ : للباحث ، وإن
كان الأمر عسيرا ، يتطلب مجهودا كبيرا وخبرة فنية في التعامل مع المخطوط ، من هنا
بذلت قصارى
الصفحه ١٩٩ :
(١٠٦) فإذا أضفت نصبت من ناديته
يا ذا
المكارم أين أصبح جندب
الصفحه ٢٠٢ :
__________________
(*) في ب ه سقطت (خبره) من العنوان ، وفي ز وردت (الخير) بدل (الخبر) وفي ج
تأخر العنوان وجاء بعد البيت ١٢٩
الصفحه ٢٠٣ : سبّني
وكذاك أفعل
بالذي يتوثّب
(١٣٩) لما أتيت بفعلها من بعدها
الصفحه ٢٢٣ :
__________________
(٢٧٦) حرّفت وصحفت
كلمة (وخفضت) في النسخة د إلى (وحفظة) وفي ه إلى (وخفظت).
(٢٧٧) (يجري) في كثير
من
الصفحه ١٠ :
من منظومته
النحوية
إني نظمت
قصيدة حبرتها
فيها كلام
مونق وتادب
الصفحه ١٧ : القصد منه إلا محاولة
الوصول إلى اليقين فأنا أعلم أن جدلا كبيرا سوف يعلن عن نفسه ونقاشا حادا سوف
يتجسد
الصفحه ٣١ :
فتقول من يزر
النبي محمدا
يكن النبي
شفيعه يا موهب
كذلك عند ما
الصفحه ٤٢ : المنظومة النحوية للخليل ، بل وينقل
بيتين من تلك المنظومة مستشهدا بهما على قضية نحوية نراها في نصه الذي يقول
الصفحه ٥٩ : كان الخليل هو أول من
استخدمه ، فلم يثبت لدينا ورود هذا المصطلح قبل الخليل عند نحاة الطبقات التي
سبقته
الصفحه ١٠٩ :
ومقارنة
بعناوين سيبويه نجد أن الخليل كان مقتصدا إلى حد كبير ، وفيما يلي نموذجان من
عناوين سيبويه :
يقول