الصفحه ٧٠ :
ف (من) للخفض
صراحة على لسان الخليل في كل ما رجعنا إليه في منظومته النحوية وكتاب (الجمل) (ومعجم
الصفحه ١٠٠ : تتلمذ على يد الخليل وأنه كان أنجب تلاميذه
على الإطلاق.
وعلى ما تذكره
كتب التراجم توفي سيبويه عام ١٦١
الصفحه ١٥٣ : الشيخ محمد بن عبد الله بن محمد المنجي يحتوي هذا
المجموع ـ إضافة إلى قصيدة الخليل ـ على ما يلي :
(غاية
الصفحه ٤٨ : لأنه نقل الكلام خطأ من كتاب خلف الأحمر فأدى ذلك إلى
الإخلال بموسيقى البيت الثاني ، وعدم انسجام المعنى
الصفحه ١٣٢ : ، وإنما هو
موضع له ، ولكنه يجرى مجرى الاسم المبني على ما قبله ، ألا ترى أنك لو قلت : (فيها
عبد الله) حسن
الصفحه ٥٠ : أشعاره في المؤلفات المختلفة دليل على ما سبق وقلناه من
أن ذلك كان سببا في عدم ظهور وكشف هذه المنظومة
الصفحه ١٠١ :
الرُّؤْيا) معناه : ناديناه والواو حشو على ما ذكر سيبويه النحوي»
هكذا ذكر الخليل تلميذه سيبويه
الصفحه ٦٣ :
لمصطلح (النفي) ـ إلى أن استقرّ الأمر بعد ذلك على أن (الجحود) للانكار والنفي
للإيجاب ، واختفى مصطلح (الجحد
الصفحه ٨١ : النصب
ويقصد فتحة البناء وهذا قليل جدا (٣) وكذلك في كتابه (الجمل) عند ما قال (٤) : «والنصب على البنية
الصفحه ٣٣ :
ويقسمن ما
يحوي الشحيح من الوفر
وكل هذه أشعار
تدل على حكمة وتعقل وفهم للحياة ، تدل على أن الخليل
الصفحه ١٣٥ : في جملة (حتى وما يترتب
عليها من إعراب ما بعد حتى إذا كانت للغاية
الصفحه ١٥٧ : النحو على ما وجدته مكتوبا بخط عامر بن سليمان
محمد الريامي». وأعتقد أن النسخ التي نقل منها الناسخ وهي
الصفحه ١٢٨ : إلا عشرين درهما قطّ
يدرك أن
المقصود ب (قط) العدد لا الزمان ، وهذا على العكس من الواردة بمعنى الزمان
الصفحه ٣٢ : رسول
الله صلّى الله عليه وسلّم ، وأصفى ما يكون ذهن الإنسان في وقت السحر».
هذه هي صورة
الخليل العاقل
الصفحه ٨ :
من أقوال
الخليل
«أكمل ما يكون
الانسان عقلا وذهنا إذا بلغ أربعين سنة ، وهي السن التي بعث الله