الصفحه ٣٠ : الخليل لتدل دلالة كبيرة على طبيعته التي
يتحدث عنها المؤرخون ، فإننا لواجدون في قصيدته ما يجعلنا نوقن
الصفحه ١٠٤ : وأشعب وعمران
... إلخ) فهي من الأسماء غير الشائعة اليوم ، وربما كانت شائعة في زمانها وبيئتها
مما أدى إلى
الصفحه ١٤١ : ، أو أمثلة تدخل في حيز الأحكام الدينية كالدعوة إلى
الحرص على الصلاة في وقتها ومع الجماعة ... الخ. وكأنه
الصفحه ٢١٨ : العنوان (باب كم إذا جئت بها مستفهما) وفي وسقطت (بها) من
العنوان ، وفي ز تقدمت (بها) على (مستفهما) ، وفي
الصفحه ٧٥ :
بل إنه ينص
صراحة على أن النعوت تابعة في قوله (١) :
وحروف كان
وليس فاعلم ترفع ال
الصفحه ٩٥ : ألهان في الجاهلية والإسلام ، أدرك النبي
صلّى الله عليه وسلّم وآمن به ، ولم يره ، وقدم إلى الحجاز في أيام
الصفحه ٢٠٦ : تصحيف.
ومشعب تعني التفرقة وقد مرّ هذا المعنى
من قبل. انظر هوامش الأبيات ٥٦ ، ٧٦ ، ١٤٠.
(١٥٩) في
الصفحه ٦١ : بمعنى الإنكار ، وقد ورد هذا المصطلح بالمعنى نفسه عند الخليل في ذكره
للمرة الأولى عند ما كان يتحدث عن
الصفحه ١٩١ : حال
إلى حال أشّد منها.
(*) العنوان ساقط من ز وفي ه بالمداد الأحمر (الجر) وشطيت وكتبت مرة أخرى
الصفحه ٧٤ : ) على هارون أخي) وجعلت الوزير (فعلا)
له» ، أي مفعولا ثانيا مما أدى إلى قول الباحث نفسه (٣) : فأنت ترى أن
الصفحه ١٠٧ : أكثر
من استخدامه لهما ، فقد ورد (زيد) سبع عشرة مرة ، وورد عمرو ثلاث عشرة مرة ، وهما
أكثر علمين استخداما
الصفحه ١٨٠ : .
سادسا
: قوّمت النص
عند ما رأيت حاجته إلى تقويم ، وصححت تصحيفاته من خلال بقية النسخ ، وحرصت على
تصحيح
الصفحه ١٢١ : » وإذا دلّ هذا على شيء ، فإنما يدل على أن ما ورد عن الخليل
في منظومته لا يتعارض مع ما ورد عنه في بقية
الصفحه ٥٩ : المنظومة إنما هي للخليل وليست لغيره.
نستطيع بناء
على ما سبق ـ تأكيد أن مصطلح «النسق» بصري النشأة ، وربما
الصفحه ١٣٨ : على ذلك عند ما يمثل بقوله : [وسمعت عمات الفتى] كان من الممكن
الاكتفاء بذلك لكنه جاء بالجملة الحالية