الصفحه ٢١٣ : ربّ وكم
(٢٠٦) واخفض بربّ إذا أتتك وكم إذا
كانت لمعناها
وأنت الأكرب
الصفحه ٢٢٤ : أدخلتها ...
وفي د (حيث إذا أدخلتها) ، وفي ز (جئت
إذا) وقد كتبت (حيث) في الأصل على شكل (جيت)
وفي بقية
الصفحه ٢٣٢ : ........................................................... ٢٠٢
باب حتى إذا كانت غاية.................................................... ٢٠٢
باب كي وكيما ولن
الصفحه ١٠ :
*********
النحو بحر
ليس يدرك قعره
وعر السبيل
عيونه لا تنضب
فاقصد إذا ما
عمت في آذيه
الصفحه ٣٢ :
والخليل
نفسه كان يقول (٢) : «أكمل ما يكون الإنسان عقلا وذهنا
إذا بلغ أربعين سنة ، وهي السن التي بعث الله
الصفحه ٣٦ : :
النحو بحر
ليس يدرك قعره
وعر السبيل
عيونه لا تنضب
فاقصد إذا ما
عمت في آذيّه
الصفحه ٤٢ : بها ، فإذا أتيت برفع ثم نسقت بشيء من حروف التنسيق رددت على الأول» (أي
عطفت على الأول) وكذلك إذا نصبت
الصفحه ٤٣ : الباب مباشرة :
وإذا نسقت
اسما على اسم قبله
أعطيته إعراب
ما هو معرب
الصفحه ٥٢ : بعض الصعوبة لطالب علم النحو إلا إذا
استعان بمعلّم يفسّر ويوضح ما جاء من أمثلة تعطي كثيرا من تفريعات
الصفحه ٥٤ : بحر
ليس يدرك قعره
وعر السبيل
عيونه لا تنضب
فاقصد إذا ما
عمت في آذيّه
الصفحه ٦٠ :
مما قدمته قبل قليل لكان له رأي آخر فيما ذهب إليه.
وإذا كان بعض
المحدثين قد شكوا في نسبة هذه
الصفحه ٦١ : :
وإذا أتتك
الفاء عند جوابها
فانصب جوابك
والكفور مخيّب
عند الجحود
وعند أمرك
الصفحه ٧١ : ء (ليتي) إذا اضطروا ، كأنهم شبهوه بالاسم حين قالوا (الضاربي)».
فالخليل يقصد
وجود كسرة على آخر الفعل وليس
الصفحه ٧٤ : (الفعل) قد أطلق على ثلاث مواد هي :
الفعل والخبر والمفعول به الثاني ، وإذا أضفنا إليه المصدر الذي هو
الصفحه ٨٠ : عندهم بمنزلة ما يرتفع بالابتداء أو
بالفعل ، فجعلوا وصفه إذا كان مفردا بمنزلته» ، غير أنه كان يستخدم