الصفحه ٢٣٣ :
باب النسق................................................................ ٢٠٥
باب أي إذا ذهبت
الصفحه ١٥ : تجوهلت ؛ لأنها تهتم بالجانب التعليمي ، الذي يهتم عادة
بعرض القضايا العامة ، دون الدخول في تفصيلات علمية
الصفحه ٢٨ : : حال
بينه وبين الشهرة ، وقعد بصيته أن يطير حينذاك وبفضله أن ينشر ويذيع ، لأنه آثر أن
يغلق عليه بابه فما
الصفحه ٣٧ : يقتصد
، وأن يأخذ منه بحذر لأن الإفراط في معرفة أصوله وفروعه له نتائج وخيمة لمن لم
يتسلح للدخول إليه
الصفحه ٤٥ : حسبما ورد في الكتاب ، إذ لو كانت القصيدة ليست للخليل لكان أعلن ذلك للناس
أو حذفها من كتابه ، لأنه كان
الصفحه ٤٨ : لأنه نقل الكلام خطأ من كتاب خلف الأحمر فأدى ذلك إلى
الإخلال بموسيقى البيت الثاني ، وعدم انسجام المعنى
الصفحه ٥٣ : ، فهذه
القواعد النحوية لم تذكر مفصلة ، ربما لأنها داخلة في كل الأبواب النحوية تقريبا ،
وتكررت نماذحها في
الصفحه ٨١ : حيث يقول :
وإنما بدأنا بالنصب لأنه أكثر الإعراب طرقا ووجوها.
(٢) البيت ٣١.
(٣) الكتاب ٢ / ٢٠٢
الصفحه ٨٣ : الْمَساجِدَ
لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللهِ أَحَداً) أثبت الواو ومحله الجزم لأنه مخاطبة الواحد فيما ذكر لي
الصفحه ١٠٧ : الخليل بدأ به في البيت رقم ٢٨
وانتهى به أيضا ، ترى هل تكون شهرة التمثيل بزيد وعمرو عند النحاة لأن الخليل
الصفحه ١٢٧ : : (حسبتني) لأن الباء متحركة ، والطاء
هناك ساكنة فكرهوا تغييرها عن الإسكان ، وجعلوا النون الثانية من لدنّي
الصفحه ١٤٢ : ).
(٤) التأكيد
على أن الخليل مؤسس المدرسة البصرية ومؤصل قضاياها النحوية والمؤثر الأول في النحو
الكوفي ، لأن
الصفحه ١٦٠ : الرغم من كل ذلك إلا أنها لا
تعد أصلا وذلك لأنها تحمل الكثير من الأخطاء التي وجدت في بقية النسخ من ب إلى
الصفحه ١٦١ :
في بعض المواضع التي تحتاج إلى إبانة وإيضاح ، وكذلك في بعض المقارنات النصية التي
تعضد موقفا ما ولأنها
الصفحه ١٨٠ : ، والخليل لم يكن يميل إلى عرض هذه الآراء في
تلك المنظومة لأنه ـ كما يبدو لنا ـ كان يؤمن بأنها منظومة تعليمية