الصفحه ٧٨ :
وإذا كان
الخليل قد استخدم (الصفة) بمعنى النعت مرة ، وبمعنى التوكيد مرة ، فلا نستبعد أن
يستخدمها
الصفحه ٩٢ : العلم والواقع كائنا أو يكون.
إلا إذا قصد طرح وجهة نظر أو اعتراض أو رأي ما لواحد من النحاة أو الصرفيين
الصفحه ٩٩ : وإنكارهم عليه ؛ لأنه
ذكر فيه مذهب المعتزلة ، فاستعان بجماعة من أصحاب السلطان ليتمكن من قراءته
بالجامع (توفي
الصفحه ١٣٤ : ) ؛ لأنه لا يجوز الاكتفاء بقولنا : (عليك عبد الله) ، وكلام الخليل يحسم
الأمر عن طريق أسلوب القصر الوارد في
الصفحه ١٣٩ : (١) :
وإذا ابتدأت
القول باسم سالم
فارفعه
والخبر الذي يستجلب
فالمبتدأ رفع
جميع كله
الصفحه ١٥٤ : .
وربما يكون
تاريخ النسخ راجعا إلى عام ١٠٨٢ ه وذلك لأن من ضمن مخطوطات هذا المجموع ما كتب في
هذا التاريخ
الصفحه ١٨١ : كان
هذا قليلا لأن النسخة (أ) الأصل أغنت عن التصحيح في كثير من الحالات نظرا لدقة
ناسخها.
سابعا
: تركت
الصفحه ٢١٠ : ملاءمة
والملاحظ أن حكم الخليل على قط بالتشديد
إذا أريد بها الزمان وكانت بمعنى (أبدا) فإنما هي رفع
الصفحه ٢٠٣ :
(١٣٦) فتقول : قد خاصمت قومك كلّهم
حتى أخيك لأن
قومك أذنبوا
الصفحه ١٢ : عليه خلف الأحمر الذي نسب إليه ذكر أبيات من المنظومة ؛ ولأن
هناك شكا في نسبة المنظومة إلى الخليل ، كثّف
الصفحه ٦٤ :
لا
يَبْعَثُ اللهُ مَنْ يَمُوتُ بَلى)). رفع (يبعث) ؛ لأنه فعل مستقبل ، وهو جحد. ومثله (لا يَتَّخِذِ
الصفحه ١١٧ :
بالأمس) ، ولكنهم حذفوا الجار والألف واللام تخفيفا على اللسان ، وليس كل
جار يضمر ، لأن المجرور داخل
الصفحه ١٢٢ : النوع الشبيه بالمضاف ، وليس نداء المفرد ، لأنه قد
تعلق به شيء من تمام معناه ، فحاولت استقصاء الأمر فوجدت
الصفحه ١٣٢ : الخبر) لأنه خبر معروف يرتفع على
الابتداء ، قدّمته أو أخرته» (٢) ومثل لذلك بقوله (٣) : «وذلك قولك : (فيها
الصفحه ٦٧ : ) الوارد في قوله (١) «وكذلك قط وحسب (تضمان) إذا أردت ليس إلا ، وليس إلا إذ ، وذا بمنزلة (قط)
إذا أردت