الصفحه ١٠٩ :
باب
(الذي ومن) وما اتصلا بها وهي المعرفة
باب
(إذا) قدّمت الأسماء على الأخبار تقديم الفعل
الصفحه ١٩٨ : بلفظه
بالأمر
والمعنى لما يتعجّب
(١٠٢) وإذا تطاولت الصفات جعلتها
الصفحه ٢٤ : من عمان
وذلك لأنه نقل نصا عن الخليل يقول فيه : «قدمت من عمان ورأيي رأي الصفرية ، فجلست
إلى أيوب بن
الصفحه ٦٨ :
قال (١) : وأما منذ فضمت لأنها للغاية» والغالب أن هذا الرأي
للخليل أيضا.
ولم يبق قي
نهاية الأمر
الصفحه ١٢٨ : الماضي ، تقول : ما رأيته قطّ ، وهو رفع لأنه غاية (٣) ، مثل قولك : (قبل وبعد) ؛ ألا يدل هذا التشابه التام
الصفحه ١٣٥ :
وقد وردت في
الجمل تحت عنوان «الرفع بخبر الصفة». ترى هل كان الخليل محقا لأن القاسم المشترك
في كل
الصفحه ١٩٧ : وفي القاموس المحيط ١ / ١٢٣ دويبة لا تستريح نهارها سعيا ، ولقب به محمد بن
المستنير لأنه كان يبكر إلى
الصفحه ٤٧ : عندنا
وسلبها رحب
المذاهب مشعب (٤)
وإذا صحّت هذه
الأبيات ـ ولا أراها تصح ـ فالذي
الصفحه ٧٢ : مصطلحي (الخفض
والجر).
وإذا كان
الخليل حريصا مع تلاميذه على التفرقة بين مصطلحي (الخفض والجر) ، فمن باب
الصفحه ١٢٣ : :
[فانصب فذاك ـ إذا
فعلت ـ الأصوب]
ويبدو من خلال
الحوار بين الخليل وسيبويه أن ذلك هو المقصود قال سيبويه
الصفحه ١٢٥ : بعد الألف) لتصبح (أل) التعريفية ، ويكون السؤال إذا ما المقصود
بالبيت؟ ربما يقصد في هذه الحالة المنادى
الصفحه ٥٧ : يد
الخليل واستخدمه في ثلاثة مصادر :
أولا : في المنظومة النحوية
عند ما قال (١) :
١٥٦ وإذا
الصفحه ٥٨ :
ورفعت محمدا لأنه اسم جاء بعد خبر مرفوع ، وإن شئت نصبت محمدا ؛ لأنك نسقته
بالواو على زيد».
ثم
الصفحه ٧٥ :
نصب (مستظلة) ؛
لأنه نعت (ظباء) تقدّم ... إلخ»
لم يتوقف ذكر
الخليل لمصطلح النعت على (المنظومة) أو
الصفحه ٧٧ :
يجوز وصف المختلفين ، وذلك قولك : هذه ناقة وفصيلها الراتعان فهذا محال» ؛ لأن (الراتعان)
لا يكونان صفة