الصفحه ٨٤ : فاعله : ضرب زيد وكسي عمرو».
وإذا ظهر لنا
هذا الأمر واستبان فلنا أن نعترض على ما قاله صاحب المدارس
الصفحه ٨٥ : استخدمت فقط على ألسنة الكوفيين ثم اندثرت ، فلم تعد تستخدم.
وإذا تتبعنا
بقية المصطلحات الواردة في منظومة
الصفحه ٩٥ : المشهورة ـ وإذا أمعنّا النظر في مثال الخليل نجده متعلقا أيضا
بشئ قريب من هذا يقول الخليل
الصفحه ٩٨ : الخليل ، والخليل توفي عام ١٧٥ ه
ـ كما أوردنا سلفا ـ وإذا كان الأمر كذلك فلا لقاء متخيلا بين الخليل وقطرب
الصفحه ١٠٢ : مستقيم وإنصاف من الخليل رحمة الله عليه».
وإذا كان ـ على
ما يبدو ومن الخبر السابق ـ أن الخليل أول من
الصفحه ١٣١ : انفعال يعرض للنفس عند الشعور بأمر يخفى سببه ، ولهذا قيل
إذا ظهر السبب بطل العجب» هل يمكن أن يكون هذا
الصفحه ١٣٣ : المعرفة ، جعله حالا ، ولم
يجعله وصفا ، ومثل ذلك : (مررت برجل قائما) ، إذا جعلت المجرور به في حال القيام
الصفحه ١٤٠ : . وربما اعتمد في ذلك على المعلّم الذي يقوم بتوجيه الطلاب وإرشادهم ،
فلم يكن الخليل إذا يشقق القواعد
الصفحه ١٥٦ : عليه خلال المنظومة كلها بين الشطرين هكذا (:.) فأدى ذلك إلى القول بعدم
دراية الناسخ بعلم العروض ، إذا
الصفحه ١٥٩ : خلال التعليقات على أبيات
المنظومة. وإذا كان الأمر كذلك فإن مثل هذا التحريف الواقع بين (الخروصي
الصفحه ١٨٨ : ؛ أي عابه. في العين ٧ / ٣٨١ «أي
يزري فلان على صاحبه أمرا إذا عابه وعنّفه ليرجع ، فهو زار عليه.
(٢٤
الصفحه ١٩٠ : تحريف.
ورأبه أي (أصلحه وشعبه وأوصله) ، رأب
الشعاب الصدع يرأبه إذا شعبه ، والرؤبة الخشبة أو الشيء يوصل
الصفحه ١٩٢ :
بِالْعُصْبَةِ)
[سورة القصص آية (٧٦)] يقال : أربعون ويقال عشرة.
وأما في كلام العرب فكل رجال أو خيل
بفرسانها إذا
الصفحه ١٩٣ :
(٦٠) وترى وخلت وهل تظنّ إذا أتت
نصب كذلكم
أخال وأحسب
الصفحه ٢٠٦ : (وتنكّبوا)
باب أي إذا ذهبت مذهب الفاعل والمفعول به (*)
(١٦٣) فتقول : أيّ بنيك ينفع أهله