الصفحه ٦٢ :
الآيات
(وَلَقَدْ كَرَّمْنا
بَنِي آدَمَ وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ
الصفحه ١٢٥ :
جلسنا على ساحل البحر ، وشاهدنا أمامنا عددا من الزوارق مع باخرة كبيرة ، ثمّ
نظرنا إلى جانب الشمس فرأيناها
الصفحه ١٦٣ :
مُفَصَّلاتٍ) (٦).
٨ ـ فتح طريق
في البحر بحيث استطاع بنو إسرائيل العبور منه : (وَإِذْ فَرَقْنا
بِكُمُ
الصفحه ٣١٤ : موسى وصاحبه بعد أن جاوزا مجمع البحرين شعرا بالجوع ، وفي هذه
الأثناء تذكّر موسى عليهالسلام أنّه قد جلب
الصفحه ٣٢٣ : ميناء (أيلات) المعروف والذي
يقع على البحر الأحمر قرب خليج العقبة. أمّا البعض الثّالث فيرى بأنّها مدينة
الصفحه ٣٥١ : البحر ،
وسكّان السواحل الذين يشعرون بأنّ الشمس قد غابت في البحر أو خرجت منه!.
(١) ـ يظهر أن جملة
الصفحه ٣٧٠ :
القوقاز بين بحر الخزر والبحر الأسود ، حيث توجد سلسلة جبلية كالجدار تفصل الشمال
عن الجنوب ، والمضيق الوحيد
الصفحه ٣٨٨ : أوّل آية نبحثها بقوله : (قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً
لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ
الصفحه ٣٨٩ : ـ ستجف قبل أن تحصي موجودات عالم الوجود.
ومن الضروري
الالتفات هنا إلى أنّ كلمة البحر يراد بها الجنس
الصفحه ١٢ : مقابل ما لا نعلمه كالقطرة في قبال البحر
، وكالذرة في قبال الجبل العظيم. وإذا فكرنا بشكل صحيح فلا نستطيع
الصفحه ١٣ : عليهالسلام قوله : «ما من طير يصاد في بر ولا بحر ، ولا شيء يصاد
من الوحش إلّا بتضييعه التسبيح» (٣).
* أمّا
الصفحه ٥٩ : الهروب من حكومة الله
البعض يتوجه
إلى الله (مثل عبدة الأصنام في الجاهلية) عند ما يكون في وسط البحر أو
الصفحه ٦٠ : والأوقات ، فالبحر والبر والصحراء والمرض والهاوية
وغيرها ، هي في الواقع متساوية الخطورة. إنّ هزة أرضية واحدة
الصفحه ٣١١ : أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ
حُقُباً).
إنّ المعنى
بالآية هو بلا شك موسى
الصفحه ٣١٣ : العجيب في الأمر
فإنّ الحوت : (فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ
فِي الْبَحْرِ سَرَباً) (١).
وهناك كلام
كثير بين