الصفحه ٤٦٥ :
يمتنع ، فبعث
يشكوه إلى عثمان ، فكتب عثمان إلى أبي ذر أن يقدم عليه المدينة فقدمها ، فلامه
عثمان على
الصفحه ٤٢٢ :
إليه أن احمله على
قتب بغير وطاء ، فقدم به إلى المدينة وقد ذهب لحم فخذيه ، فلمّا دخل إليه وعنده
الصفحه ٤١٦ : ومعاوية.
ومن طريق بشر بن
حوشب الفزاري عن أبيه قال : كان أهلي بالشربّة (١) فجلبت غنماً لي إلى المدينة
الصفحه ٤٢٦ : .
ورجع القوم إلى
المدينة فجاء عليّ عليهالسلام إلى عثمان فقال له : ما حملك على ردّ رسولي وتصغير أمري
الصفحه ٣٦٠ :
عثمان في إدخاله
المدينة فأبى ، فقال له عثمان : عمّي ، فقال : عمُّك إلى النار ؛ هيهات هيهات أن
الصفحه ٨٣ : المتسالم عليه
عند القوم من أخذ أبي بكر يوم هجرته إلى المدينة أربعة أو خمسة أو ستّة آلاف درهم
، وهي جميع ما
الصفحه ٣٩٥ : قتله ، فخرج من أهل مصر سبع مائة إلى المدينة
فنزلوا المسجد وشكوا ما صنع بهم ابن أبي سرح في مواقيت الصلاة
الصفحه ١٥٩ : يرجع إلى المدينة. انتهى.
كأنّ هذا المتأوّل
استشفّ عالم الغيب من وراء ستر رقيق ولا يعلم الغيب إلاّ
الصفحه ٣٦٣ : (٢) (١ / ٢٥) : فما
أجابا إلى ذلك ونفاه عمر من مقامه باليمن أربعين فرسخاً. انتهى. ومن هنا رأى ابن
عبد ربّه في
الصفحه ٣٦٤ :
كراماً ، وأنت إذا
عرفت الحَكَم وما ولد ، فعلمت أنّ ردّهم إلى المدينة المشرّفة وتولّيهم على
الأُمور
الصفحه ٤٦٦ : منفيّا إليها ، وأخرج
من مدينة الرسول بصورة منكرة ، ووقع هنالك ما وقع بين عليّ عليهالسلام ومروان ، وبينه
الصفحه ٧٩ : الأُريقط بن عبد الله الليثي ، وأرسل معه بثلاث
من الإبل ، فجاء بهنّ إلى أسفل الجبل ليلاً ، فلمّا سمع النبيّ
الصفحه ٣٤٤ :
عبد الرحمن بن
الحكم الآتيين في لفظ أبي عمر فقال : كان يفشي أحاديث رسول الله ، فلعنه وسيّره
إلى
الصفحه ١٨٤ : ألف أذان ، فإنّ صوت مؤذّن المدينة لا يبلغ المدن والأمصار ؛ ولا
أنّ أولئك مكلّفون بالإصغاء إلى أذان
الصفحه ٤٥٥ : والمبدأ.
البلاذري :
فتجد البلاذري
يذكر حديث إخراج أبي ذر إلى الربذة من عدّة طرق بصورة مرّت في صفحة