الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من المدينة إلى مكة ، فكان يصلّي ركعتين ركعتين حتى رجعنا
إلى المدينة
الصفحه ٤٣١ : إلى المدينة ، فقلت : دار هجرتي وأصحابي ، فأُخرجت من
المدينة إلى ما ترى ، ثمّ قال : بينا أنا ذات ليلة
الصفحه ٤٢٧ : السيرة وعلماء الأخبار
والنقل أنّ عثمان نفى أبا ذر أوّلاً إلى الشام ثمّ استقدمه إلى المدينة لمّا شكا
منه
الصفحه ١٩٢ :
عثمان عبيد الله
بن عمر من المدينة إلى الكوفة ، وأنزله داراً فنُسِب الموضع إليه ـ كُوَيْفة ابن
عمر
الصفحه ٢٠٠ : معنى هربه من المدينة إلى الشام خوفاً من
أمير المؤمنين؟ وما معنى قول عمرو بن العاصي لعثمان : إنّ هذا
الصفحه ٤٦١ : المدينة ، وقد ذكر في سبب ذلك أموراً كثيرة من سبّ معاوية
إيّاه وتهديده بالقتل وحمله إلى المدينة من الشام
الصفحه ٤٩٠ : الربذة إلى المدينة ... إلخ.
ولم يختلف اثنان في أنّ أبا ذر في مدّة نفيه إلى الربذة لم يأتِ قطّ إلى المدينة
الصفحه ٤٥٧ : من أمر أبي ذر ومعاوية وإشخاص معاوية إيّاه من الشام إلى المدينة
، وقد ذُكِر في سبب إشخاصه إيّاه منها
الصفحه ٤٨٩ : عبّاس قال : كان أبو ذر يختلف من الربذة إلى
المدينة مخافة الأعرابيّة ، وكان يحبّ الوحدة والخلوة ، فدخل
الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من مكّة إلى المدينة ومعه أبو بكر حمل أبو بكر معه جميع
ماله خمسة ألف أو ستّة ألف (٢) درهم ، فأتاني
الصفحه ٤٤٧ : إن أُخرجت من المدينة؟» قال :
قلت : إلى السعة والدعة أنطلق حتى أكون حمامة من حمام مكة. قال : «كيف تصنع
الصفحه ٣٥٩ : ، ما هو المبرّر لعمله هذا وردّه إلى مدينة الرسول؟ وقد طرده صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبناءه منها تنزيها
الصفحه ٤٤٨ : مكرهاً؟
فقال : كنت في ثغر من ثغور المسلمين أغني عنهم فأُخرجت إلى مدينة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٠٣ : الإخلال بالنظام والفتنة بين الناس طلب معاوية والي الشام من الخليفة
عثمان رضى الله عنه أن يستدعيه إلى
الصفحه ٣٦٦ :
في الكامل (٢) (٣ / ٣٨) : وحُمل
خمس إفريقية إلى المدينة فاشتراه مروان بن الحكم بخمسمائة ألف دينار