الصفحه ٤٣٧ :
لعبيد الله بن عمر إلى عمر تشكوه فقالت : يا أمير المؤمنين ألا تعذرني من أبي عيسى؟
قال : ومن أبو عيسى
الصفحه ٤٩٢ : رسول الله لو بعثت بها إلى أبي بكر ، فقال : لا يؤدِّي عنِّي
إلاّ رجل من أهل بيتي ، ثمّ دعا عليّ بن أبي
الصفحه ٢٨٤ : عنها. فقال
: أرأيت إن كان أبي نهى عنها وصنعها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أأمر أبي تتبّع أم
أمر
الصفحه ١٠٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يعزّه بالعلم عزّا. وقد كان أكابر الصحب يعترفون له بذلك ،
وكان عمر
الصفحه ٤٩٤ :
فقال : يا رسول
الله بأبي أنت وأُمّي أنزل في شأني شيء؟ قال : لا ، ولكن لا ينبغي لأحد أن يبلِّغ
هذا
الصفحه ٣١٠ : رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم» (٣).
وقد بلغت شدّة
نكير عثمان على من تمتّع إلى حدّ كاد أن يقتل من
الصفحه ٢٦٣ : ، وتشتّت شمل المسلمين ، وإنّما المسلمون كأسنان المشط لا
تفاضل بينهم إلاّ بالتقوى ، والله سبحانه يقول
الصفحه ١٥١ : السجن ، فأمر عليّ بردّه فقال : «صدق» ، فقال : كيف صدّقته؟
قال : «يحبّ المال والولد وقد قال الله تعالى
الصفحه ٣٦٩ : الله
عنه : هذا وأنتم أصحاب بدر وقد اختلفتم فمن بعدكم أشدّ اختلافاً. قال : فقال عليّ
رضى الله عنه : «يا
الصفحه ٢٣٣ : ابن لبعض بناته ، فقال له عبادة بن الصامت : ما
هذا يا رسول الله؟ قال : «الرحمة التي جعلها الله في بني
الصفحه ٣٧٣ :
فقال الحاكم : وقد
وجدت له شاهداً من حديث أهل الشام ... عن سعيد بن المسيّب : أنّ عمر بن الخطّاب
رضى
الصفحه ٣٠٥ : هذا لا يصحّ عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو غلط عليه ، وكيف تقدّم رواية بلال على روايات
الصفحه ١٥٠ : حَياتِكُمُ الدُّنْيا) فقال له الفتى : يا أمير المؤمنين إنّها ليست لك ولا لأحد
من أهل القبلة ، إقرأ ما قبلها
الصفحه ٢٨٦ :
أن ينهى عن حلل
الحبرة لأنّها تصبغ بالبول ، فقال له أُبيّ : ليس لك ذلك قد لبسهنّ النبي
الصفحه ٤٥٦ : رواه البخاري ومسلم أنّه قال : يا رسول الله إنّي أسرد
الصوم أفأصوم في السفر؟ فقال : «إن شئت فصم». وهذا