الصفحه ٣٣٧ :
البخاري إخراج
حديثه في صحيحه مع شدّة الحاجة إليه ، وكونه أصلاً من أُصول الإسلام ، ولو صحّ
عنده لم
الصفحه ١٠٧ : مناقب المرتضى ، ذكر ما أفاده السيوطي في جمع
الجوامع من صحّة الحديث حرفيّا ، فيظهر منه اختيار صحّته
الصفحه ٥٥٨ : ) ومن أخرجه من الحفاظ.............. ٨٧
صحّة الحديث
الصفحه ١١١ : اللكهنوي المتوفّى (١٣٠٦).
صحّة الحديث
نصّ غير واحد من
هؤلاء الأعلام بصحّة الحديث من حيث السند ، وهناك
الصفحه ١١٤ : الأعلام في تآليفهم القيّمة تعاضد صحّة هذا الحديث منها :
١ ـ «أنا دار
الحكمة وعليّ بابها» (١).
٢ ـ «أنا
الصفحه ٣٣١ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم كما صحّ ذلك من حديث عليّ ، قال : نهى النبيّ عن نكاح
المتعة وعن لحوم الحمر
الصفحه ٣٥٣ : صاحب إزالة
الخفاء (٢) ـ بعد ذكر الحديثين الأوّلين ـ : قلت : ترك الفقهاء قوله :
والطيب ، لما صحّ عندهم
الصفحه ٩٤ : بقوله في النقض والإبرام ، اعترافاً منهم بعلمه ،
ووفور فضله ، ورجاحة عقله ، وصحّة حكمه ، وليس هذا الحديث
الصفحه ٩٩ : الله وجزمت بارتقاء الحديث من
مرتبة الحسن إلى مرتبة الصحّة والله أعلم.
وقد أفرد في طرقه
جزءاً وعدّه من
الصفحه ٣٠٥ : القيّم في زاد المعاد (١) بعد نقله قول أحمد : قلت : وممّا يدلّ على صحّة قول الإمام
أحمد ، وأن هذا الحديث
الصفحه ٤٦٦ : النصّ النبويّ لها ، ولو صحّ هذا
التأويل لكانت مناقضة بين الحديث وبين النصوص المضادّة لفتيا عمر التي
الصفحه ٨٠ :
جرى بينهم كان
اجتهاداً مجرّدا
وقد صحَّ في
الأخبار أنَّ قتيلَهم
وقاتلَهم في
الصفحه ١٠٨ : شعراء القرن
الثاني عشر ـ ذكره في كتابه ذخيرة المآل في شرح عقد اللآل في عدّة مواضع كذكر
الحديث الثابت
الصفحه ٣٢٥ : الآية : فما استمتعتم به منهنّ إلى أجل مسمّى. الحديث.
٥ ـ قال الحافظ
أبو محمد البغوي الشافعي المتوفّى
الصفحه ٤٥٠ :
مسند أبي داود (ص
٧٩) ، سنن ابن ماجة (٢ / ١٢٩) ، سنن البيهقي (٨ / ٣٢٨)
٣ ـ وأخرج الشافعي
في حديث