الصفحه ٢٩٧ : : الحجّ والنساء فنهانا عمر عنهما فانتهينا.
أخرجه إمام
الحنابلة أحمد في مسنده (١) (٣ / ٣٥٦ ، ٣٦٣)
بطريقين
الصفحه ٣٦٣ : ).
وكان يشرب النبيذ
الشديد إلى آخر نفَس لفظه ، قال عمرو بن ميمون : شهدت عمر حين طُعن أُتي بنبيذ
شديد فشربه
الصفحه ٣٢٤ : عدّ من عدّ عمران بن حصين ممّن ثبت على إباحتها.
٢ ـ أخرج أبو جعفر
الطبري المتوفّى (٣١٠) في تفسيره
الصفحه ٣٥٢ :
ـ ٧٦ ـ
موقف الخليفة في الأحكام
عن ابن أُذينة
العبدي ؛ قال : أتيت عمر فسألته من أين أعتمر؟ قال
الصفحه ٢٠٤ : بن زيد عليه.
ـ ٤٢ ـ
كلٌّ أفقه من عمر حتى العجائز
لمّا رجع عمر بن
الخطّاب من الشام إلى المدينة
الصفحه ٤٦٣ : ، كان يستفتي
كبار الصحابة ويراجعهم ويستشيرهم في الأحكام ، وكان يعرب عن جليّة الحال بحقّ
المقال من قوله
الصفحه ٣٧٠ : الواجبات ، وبين عدم معرفة غيره لأنّ به
القدوة والأُسوة في الأحكام دون غيره.
ـ ٨٠ ـ
الخليفة وتوسيعه
الصفحه ١٣٣ : الحال يقضي بوقوع ذلك لكلِّ أحد في عمره ولو دفعات
يسيرة ، وأنا في بهيتة من الحكم الباتّ بأعلميّة رجل هذا
الصفحه ١٧٨ : وعمر صدراً من خلافته أربعين ثمّ أتمّها
عمر ثمانين ، وكلّ سنّة (١).
قال
الأميني : ما قيمة عبد
الرحمن
الصفحه ٢٠٩ : الخليفة في الأحكام والشرائع ، كان يعوّل عليهم حيثما أعيته المسائل قائلاً
: كلّ الناس أفقه منك يا عمر
الصفحه ٢٧٨ : (٦) (١ / ١٦٢) : إنّ
ابن عمر تعلّم سورة البقرة في أربع سنين. قال الباجي : لأنّه كان يتعلّم فرائضها
وأحكامها وما
الصفحه ٣٠٨ :
في مرضه الذي قبض
فيه ينهى عن العمرة قبل الحجّ.
وأجاب عنه بدر
الدين العيني في عمدة القاري
الصفحه ٣٨١ : من أوّل من أعالَ الفرائض؟ قال : عمر بن الخطّاب رضى
الله عنه. قال : ولِمَ؟ قال : لمّا تدافعت عليه وركب
الصفحه ١٥٧ : ، وأبو
عمر في العلم (١) (ص ١٣٩).
قال
الأميني : كأنّ أحكام
القضايا تدور مدار ما صدر عن رأي الخليفة سوا
الصفحه ١٦٤ :
ما رُوي عن عمر
أنّه جعل المهر في بيت المال فإنّه ذهب إلى أنّه مهر حصل لها من وجه محظور فسبيله
أن