الصفحه ٢٨٨ :
طيباً؟ والمحرم أشعث أغبر. قال : أهللت بالعمرة مفردة وقدمت مكة ومعي أهلي ففرغت
من عمرتي ، حتى إذا كان
الصفحه ٨٤ :
وأرسله عنه
الرسولُ مبلّغاً
وخصَّ بهذا
الأمرِ تخصيصَ مفردِ
وقال هل التبليغ
عنّيَ
الصفحه ٤٧٦ : (٢). انتهى.
وقد أبدع الشاعر المفلق
عبد الباقي أفندي العمري في قوله :
يا أبا
الأوصياءِ أنت لطه
الصفحه ٢٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فلمّا كان عمر بن الخطّاب ، وقال : إنّ الله عزّ وجلّ
كان يحلُّ لنبيّه ما شاء ، وإنّ القرآن قد نزل
الصفحه ٢٨٣ :
بالعمرة إلى الحجّ؟ قال : حسنة جميلة ، فقال : قد كان عمر ينهى عنها ، فأنت خير من
عمر؟ قال : عمر خير منّي
الصفحه ١٦٢ : السنّة. وروى ابن أبي زائدة عن أشعث مثله وقال فيه : فرجع عمر
إلى قول عليّ. أحكام القرآن للجصّاص
الصفحه ١٨٣ :
٦ ـ أخرج ابن
راهويه وابن مردويه عن عمر : إنّه سأل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كيف تورث
الصفحه ٢٩١ : شفى (١).
أحكام القرآن
للجصّاص (٢ / ١٧٩) ، بداية المجتهد لابن رشد (٢ / ٥٨) ، النهاية لابن الأثير
الصفحه ١٦٣ :
وأخرج عن عبيد بن
نضلة ـ نضيلة ـ قال : رُفع إلى عمر بن الخطّاب رضياللهعنه امرأة تزوّجت في عدّتها
الصفحه ١٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عن شيء أكثر ممّا سألته عن الكلالة.
٢ ـ عن مسروق قال
: سألت عمر بن الخطّاب عن ذي قرابة لي ورث
الصفحه ٢٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبي بكر وسنتين ـ وسنين ـ من خلافة عمر رضى الله عنه طلاق
الثلاث واحدة ، فقال عمر رضى الله عنه
الصفحه ٣٩٦ : هذا الجزء.
ـ ٨٨ ـ
رأي الخليفة في المجوس
أخرج يحيى بن سعيد
، بإسناده عن عمر بن الخطّاب أنّه قال
الصفحه ١٩٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قضى فيه بغرّة عبد أو وليدة فقضى به عمر (١). وزاد الشافعي : فقال
الصفحه ٢٠٦ : الحديث المذكور ، وما رواه الأوزاعي عن الزهري عن سالم عن ابن
عمر قال : كان عمر يضرب الحدّ في التعريض
الصفحه ٢٧٧ : القرآن إلى ما يقرب من مائة وخمسين عاماً ،
ولا يفي بذلك عمر الخليفة ، على أنّ الأحكام في غير البقرة من