الصفحه ٧٤ : فرعاً وأصلهم
السامي «عليٌّ»
سما من نور جدِّهم
جادوا وجالوا
وطالوا في الفخار
الصفحه ١١١ :
وعدّه من المشهور
الصحيح وقال : صحّحه جماعات من الأئمّة وعدّ منها ابن معين ، والخطيب ، وابن جرير
الصفحه ١٢٧ : يتيمّم ، فمن تأوّله من الصحابة على الجماع لم يوجب
الوضوء من مسِّ المرأة ، ومن حمله على اللّمس باليد أوجب
الصفحه ١٢٨ :
الجنابة في حال عدم الماء ، وحمل الآية على فائدتين أولى من الاقتصار بها على
فائدة واحدة ، وإذا ثبت أنّ
الصفحه ١٣١ : منه بذلك؟
فقال له أبو موسى : فدعنا من قول عمّار ، كيف تصنع بهذه الآية؟ فما درى عبد الله
ما يقول ، فقال
الصفحه ١٨٥ : (٦ / ٢٢٤) : أنّ عمر بن الخطّاب رضى الله عنه قال : أتى عليّ زمان ما أدري
ما الكلالة ، وإذا الكلالة من لا أب
الصفحه ٢١٢ : وقع من الإيمان والتصديق
وقد بقي خصلة واحدة أسألك عنها.
فقال : «سل عمّا
بدا لك».
فقال : أخبرني عن
الصفحه ٢٣١ :
يَرَهُ) (٣). وقوله : (لِتُجْزى كُلُّ نَفْسٍ
بِما تَسْعى) (٤).
وعمرة أحفظ عن
عائشة من ابن أبي مليكة
الصفحه ٢٣٧ : يضحّياكنز العمّال (٢)(٣ / ٤٥).
قال
الأميني : هل وقف الرجلان
على شيء من الحكمة لم يقف عليه رسول الله
الصفحه ٢٤٠ : له يستعمل فيها بقرائن معيّنة أو صارفة ، فأهل الرجل عشيرته وذوو قرباه
، ومنه قوله تعالى : (فَابْعَثُوا
الصفحه ٢٨٠ : عمر أو عثمان ، وأغرب الكرماني فقال : إنّ المراد به عثمان ،
والأولى أن يفسّر بعمر ، فإنّه أوّل من نهى
الصفحه ٣٠٢ :
والقرماني في
تاريخه (١) ـ هامش الكامل ـ (١ / ٢٠٣) ، أوّل من حرّم المتعة.
نظرة في المتعتين
هذه
الصفحه ٣٠٩ :
سياسية وقتيّة
تدور بنظر من ساسها ورأي من تولّى أزمّتها.
وشفع الحديثين بما
رواه أحمد (١) في رواية
الصفحه ٣٢١ :
الشارع ، وإن
ادّعى مدّعٍ أنّ المتعة كانت حلالاً طلقاً بإذن من الشارع وإقرار منه فلتكن ولنقل
أن لا
الصفحه ٣٥١ :
بطن أُمّه فإنّه
يغتذي من سرّتها (٥) ولا يبول ولا يتغوّط. وأمّا الألوان في القصعة الواحدة
فمثله في