الصفحه ٩٩ :
ذكره في الجامع
الصغير (١) (١ / ٣٧٤) ، وفي
غير واحد من تآليفه وحسّنه في كثير منها ثمّ حكم بصحّته في
الصفحه ١٨٧ :
كنّا مع النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فنزلنا في موضع كذا وكذا فأهدى إليه رجل من الأعراب أرنباً
الصفحه ٣٤٢ :
فقال الأسقف :
فأخبرني يا عمر عن بقعة من الأرض طلع فيها الشمس مرّة واحدة ثمّ لم تطلع قبلها ولا
الصفحه ٣٦٠ :
الدنيا وأنّ في
سائر المحرّمات منافع لمرتكبيها في دنياهم إلاّ أنّ تلك المنافع لا تفي بضررها من
الصفحه ٣٦٩ :
ـ ٧٩ ـ
جهل الخليفة بالغسل من الجنابة
عن رفاعة بن رافع
، قال : بينا أنا عند عمر بن الخطّاب رضى
الصفحه ٣٩٧ : ).
قال
الأميني : أوَلا تعجب ممّن يتصدّى للخلافة الكبرى ولا يعرف أمسَّ
لوازمها بها؟ فإنّ حكم المجوس من
الصفحه ٤٠١ : خميس منه ويوم السابع والعشرين منه خاصّة من طريق أبي سعيد
الخدري ، والإمامين السبطين ، وأنس بن مالك
الصفحه ٤٠٢ :
رجب صائماً ذاكراً
حافظاً لفرجه متصدِّقاً من ماله لم يكن له جزاء إلاّ الجنّة» ... إلخ.
وقد ذهب
الصفحه ٤٣٠ : : ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب ثمّ يتوب الله على من تاب. فقال عمر
لابن عبّاس : ممّن سمعت هذا؟ قال
الصفحه ٤٦٨ :
وأمثال هذه من
الأكاذيب ، فإنّ من يكون بتلك المثابة حتى يكاد أن يبعث نبيّا لا يفقد علم واضحات
الصفحه ٥٤٧ :
هذا الإمامُ
الذي يُنمى إلى شرفٍ
ذريّةٌ لا
يُداني مجدَها زحلُ
إيّاك من زلّة
الصفحه ١٠٣ :
المتوفّى (٩٨٨) ،
ذكره في الفصل الثاني من نواقض الروافض ، وعدّه من فضائل أمير المؤمنين نقلاً عن
الصفحه ١٨٦ :
مِنْكُمْ
مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حاجِزِينَ) (١) ، وتراه يتّبع أبا بكر وهو يعلم أنّه شاكلته وقد سمع منه
الصفحه ٢١٧ : ثقالاً كباراً فعجب الخبّاز
من تلك الدراهم».
فوثب اليهودي وقال
: يا عليّ إن كنت عالماً فأخبرني كم كان
الصفحه ٢٤٣ : ؟ يأتيك. فقال : هيهات هناك شجنة من
بني هاشم ، وشجنة من الرسول ، وأثرة من علم يُؤتى لها ولا يأتي. في بيته