الصفحه ٢١٤ :
فينفض ريشه
وجناحيه على رأس الملك بما فيه من المسك وماء الورد ، فمكث الملك في ملكه ثلاثين
سنة من
الصفحه ٥٢٤ : (١)
سلامٌ على الدارِ
التي طالما غدت
جلاءً لعيني
درّةٍ من درورِها (٢)
وما عطفتْ
الصفحه ٣٤ :
أُنزلت منّي كما
هارون أُنزل من
موسى ولم يك
بعدي مرسلٌ ثاني
الصفحه ٥١٣ :
وله من قصيدة يمدح
بها مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام ، وفيها من البديع الجناس في القوافي في (٥٦
الصفحه ٢٧٧ :
ويساعد هذا ما في
الكتب من أنّ عمر كان أعلم وأفقه من عثمان ، ولكن كان يعسر عليه حفظ القرآن
الصفحه ٣٦٤ :
عمر فجلده عمر
الحدّ ، فقال الأعرابي : إنّما شربت من شرابك. فدعا عمر شرابه فكسره بالماء ثمّ
شرب منه
الصفحه ٤١٠ : سفيان الأزدي مرفوعاً : «ما من رجل يصوم يوماً في سبيل الله إلاّ باعده الله عن
النار مقدار مائة عام
الصفحه ٤٢٧ :
منها ما كان معزوّا إلى نبيٍّ من الأنبياء عليهمالسلام كدانيال إن صحّت النسبة ولم يطرقه التحريف ، نعم
الصفحه ٤٦٣ : : أعوذ
بالله من معضلة ليس لها أبو الحسن.
وقوله مشيراً إلى
عليّ : هذا أعلم بنبيّنا وبكتاب نبيّنا. مرّ
الصفحه ٤٦٥ :
هل في الحديث
المذكور ـ بعد فرض صحّته وقد زيّفه غير واحد من الحفّاظ (١) ـ غير أنّ أمير المؤمنين
الصفحه ١٦٤ :
ما رُوي عن عمر
أنّه جعل المهر في بيت المال فإنّه ذهب إلى أنّه مهر حصل لها من وجه محظور فسبيله
أن
الصفحه ٣٨١ : من أوّل من أعالَ الفرائض؟ قال : عمر بن الخطّاب رضى
الله عنه. قال : ولِمَ؟ قال : لمّا تدافعت عليه وركب
الصفحه ٥٢٦ :
يُفلّق هاماتِ
الكماةِ حسامُهُ
له بدلاً من
جفنِها وجفيرِها
الصفحه ٢٠ :
إن لم أُبلّغ ما
قد أُمرِتُ به
وكنتُ من خلقكم
على حذرِ
وقال إن
الصفحه ٨٣ : كلَّ سوددِ
وزوَّجه ربُّ
السما من سمائه
وناهيك تزويجاً
من العرش قد بُدي