الصفحه ٤٠٤ : ء ، قال : أوصاني حبيبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بثلاث لن أدعهنَّ ما عشت ، بصيام ثلاثة أيّام من كلّ شهر
الصفحه ٤٠٧ : ».
وفي لفظ آخر له : «صم
من الحرُم واترك ، صم من الحرُم واترك ، صُم من الحُرم واترك».
وفي لفظ ثالث له
الصفحه ٤٣٧ :
لعبيد الله بن عمر إلى عمر تشكوه فقالت : يا أمير المؤمنين ألا تعذرني من أبي عيسى؟
قال : ومن أبو عيسى
الصفحه ٤٤٧ :
انطلقا إلى عمرو بن العاص وهو أمير مصر فقالا : طهّرنا فإنّا قد سكرنا من شراب
شربناه. قال عبد الله بن عمر
الصفحه ٤٤٩ : وجماعة فيه (٢).
قال
الأميني : يقع الكلام على
هذه المسألة من شتّى النواحي ؛ فإنّ الحدّ كفّارة وطهور
الصفحه ٤٥٤ : يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً) (١) ـ بنصب الراء ـ ، وقرأها بعض من عنده من أصحاب رسول الله
حرِجاً
الصفحه ٤٦١ :
نتاج البحث
هذا قليل من كثير
ممّا وقفنا عليه من نوادر الأثر في علم عمر ، وبوسعنا الآن أن نأتي
الصفحه ٤٦٩ : ) (٣).
عود إلى ما يتبع شعر شمس الدين المالكي
٣ ـ وممّا ذكره
شاعرنا المالكي في شعره من مناقب أمير المؤمنين
الصفحه ٤٧٠ :
جماعة من الصحابة
، وهو من أثبت الآثار وأصحّها ؛ رواه سعد بن أبي وقّاص ، وطرق حديث سعد فيه كثيرة
الصفحه ٤٧٢ :
آخى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بين أصحابه من المهاجرين والأنصار فلم يؤاخِ بين عليّ بن
أبي طالب
الصفحه ٤٧٦ :
مكرمة حول الحديث
:
قال الشيخ علاء
الدين السكتواري في محاضرة الأوائل (١) (ص ١١٣) : أوّل من
كنّي
الصفحه ٤٩٣ :
، فرجع أبو بكر إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : يا رسول الله أشيء نزل من السماء؟ قال : «نعم
الصفحه ٥١١ : متقصِّدُ
حتى هوى كالطودِ
غيرَ مذمَّمٍ
بالنفسِ من أسفٍ
يجود ويجهدُ
لهفي
الصفحه ٥١٤ : النبيِّ لدى
بدرٍ وقد كثرت
أعداؤه عَددا
استشعروا الذلَّ
خوفاً من لقاك وقد
الصفحه ٥٣٤ : جندلِها وقد
أضحى سحيقُ
المسكِ تربَ ثراكِ
فلئن حرمتِ من
الفراتِ ووردِهِ