الصفحه ٢٠٠ :
لو انّ اللؤمَ
يُنسَبُ كان عبداً
قبيحَ الوجهِ
أعورَ من ثقيفِ
الصفحه ٢٠٤ :
وأخرج في المسند (١) أيضاً (١ / ١٨٨) أحاديث نيله من أمير المؤمنين عليهالسلام في خطبته واعتراض سعيد
الصفحه ٢٠٩ :
يرون حرمة تلكم
الآثار ويعظّمونها ويصلّون عندها إنّما هم حملة علم الدين من الصحابة العدول ،
مراجع
الصفحه ٢١٦ : من ذات اليمين إلى ذات الشمال ، ومن ذات الشمال إلى ذات اليمين ، قال :
وأوحى الله تعالى إلى الشمس فكانت
الصفحه ٢٢٠ : ء (٣) (ص ٩٣) : إنّ عمر
أوّل من أخذ زكاة الخيل.
قال
الأميني : ظاهر الرواية
الأُولى أنّ الخليفة لم يكن يعلم
الصفحه ٢٣٨ :
ولا ترث المرأة من
دية زوجها شيئاً ، حتى أخبره الضحّاك بن سفيان أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٤٥ :
لا يألم ، فإنّي
أعلم أنّ الله لا يبقي الحيّ بعده أكثر من ثلاث يتأذّى برائحة نتنه وجيفته».
ففعلوا
الصفحه ٢٤٦ : نطاق الشرع ، وإنّما
أقول : إنّ ما رآه البيهقي من كون الجلدة والتغريب تعزيراً لا يصحّح الرأي بل يوجب
الصفحه ٣٠٥ : صرّح بأنّه رأي من
هو أعظم من عثمان وأبي ذرّ وعمران بن حصين. ففي الصحيحين (٢) واللفظ للبخاري : تمتّعنا
الصفحه ٣١١ : النساء
:
فالذي يظهر من
كلمات عمر أنّه كان يعدّها من السفاح ، ولذلك قال في حديث مرّ في صحيفة (٢٠٧
الصفحه ٣١٥ :
المتوفّى (١٥٠) ،
قال الشافعي : استمتع ابن جريج بسبعين امرأة. وقال الذهبي : تزوّج نحواً من تسعين
الصفحه ٣٢٨ : : أيّها الناس إنّي كنت أمرتكم
بالاستمتاع من هذه النساء ألا إنّ الله حرّم ذلك إلى يوم القيامة (٣) ، وهي
الصفحه ٣٣١ : ) قيل : نزلت في المتعة
التي هي النكاح إلى وقت معلوم من يوم أو أكثر ، سمّيت بذلك لأنّ الغرض منها مجرّد
الصفحه ٣٨٠ :
قال : أخبرني عن
منزل محمد أين هو في الجنة؟
قال عليّ : «ومنزل
محمد من الجنّة جنّة عدن في وسط
الصفحه ٣٩٩ : ، مرفوعاً : «رجب شهر عظيم يضاعف الله فيه الحسنات ، من
صام يوماً من رجب فكأنّما صام سنة ، ومن صام منه سبعة