الصفحه ٥٠٧ :
ودنا من الحصنِ
الحصينِ وبابُهُ
مستغلقٌ حذرَ
المنيّةِ موصدُ
فدحاه مقتلعاً
له
الصفحه ٥٢١ :
من بَعد وهن
يُجبرُ الكسرُ
الفيءُ مقتسَمٌ
لغيرِكمُ
وأكفُّكمْ من
فيئكمْ صفرُ
الصفحه ٥٢٥ :
عصاة عصابة
غرارُ الظبا
مشحوذة من غرورِها
قؤولاً لأنصارٍ
لديه وأُسرةٍ
الصفحه ٥٢٩ :
تخالهمُ فوقَ
الخيولِ أهلّةً
ظهرنَ من
الأفلاكِ أعلى ظهورِها
الصفحه ٥٣٩ :
فلقد أحطتُ
بعلمِها الماضي وما
منها تأخّر
آتياً مستقبلا
الصفحه ٥٤٤ : مشيبي
في صحيفتِهِ
لي أحرفاً ليس
معنى شكلِها شكلُ
مالت إلى الهجرِ
من بعدِ
الصفحه ٣٠ : مسفوحُ
والقلبُ من ألمِ
الأسى مقروحُ ٣٢
٢٦ ـ أعاد لي ذكرُ كربلا حزني
الصفحه ٤٩ : بعدَ المصطفى
خيرُ الورى
من ذرى العرش
إلى تحت الثرى
قد كست علياؤه
أُمّ القرى
الصفحه ٥٣ : يولدُ ذو
العليا «علي»
من به يحظى
حطيمي والمقامْ
وينال الركن أعلى الرتبِ
الصفحه ٥٩ :
وانشقَّ من
فرَحٍ بك الإيوانُ
وتزلزلَ النادي
وأوجسَ خيفةً
من هولِ رؤياه
أنوشروانُ
الصفحه ٦٠ :
لك في الهواجرِ
جرمُها صيوانُ
ومررتَ في سبعٍ
بديرٍ فانحنى
منه الجدارُ
وأسلمَ
الصفحه ١١٤ :
وفي لفظ له عليهالسلام «أنا مدينة العلم
وأنت بابها ، كذب من زعم أنه يدخل المدينة بغير الباب ، قال
الصفحه ١٦٢ : عمر أنّ امرأة من قريش تزوّجها
رجل من ثقيف في عدّتها ، فأرسل إليهما ففرّق بينهما وعاقبهما وقال : لا
الصفحه ١٧٣ :
الْبُيُوتَ
مِنْ أَبْوابِها) (١) وقد تسوّرت ، وقال : (فَإِذا دَخَلْتُمْ
بُيُوتاً فَسَلِّمُوا
الصفحه ١٧٤ :
ويظهر من القرائن
أنّ هذه القضيّة غير سابقتها والله أعلم.
وقد عدّ ابن
الجوزي (١) هذه الفضيحة