الصفحه ٣١٠ : رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم» (٣).
وقد بلغت شدّة
نكير عثمان على من تمتّع إلى حدّ كاد أن يقتل من
الصفحه ٣٢٤ : ، قال : فما تقرأ فيها؟ فما استمتعتم به منهنّ إلى أجل مسمّى؟ قلت
له : لو قرأتها هكذا ما سألتك. قال
الصفحه ٣٢٨ : المتوفّى (٦٧٦) في شرح صحيح مسلم (١) (٩ / ١٨١) : أنّ
عبد الله بن مسعود قرأ : فما استمتعتم به منهنّ إلى أجل
الصفحه ٣٣٢ : القائلين بأنّها في المتعة فالمعنى التراضي في
زيادة مدّة المتعة أو نقصانها ، أو في زيادة ما دفعه إليها إلى
الصفحه ٣٣٥ : أنّ عزو العدول إلى هذا
الرجل لِدة عزوه إلى حبر الأُمّة عبد الله بن العبّاس الذي كذّبه من كذّبه كما
الصفحه ٣٣٧ : عزوها المختلق إلى أمير المؤمنين عليهالسلام وبين يدي الأُمّة قوله الصحيح الثابت : «لو لا أنّ عمر نهى
عن
الصفحه ٣٣٩ : عمر بن الخطّاب أنّ رجلاً بالشام يزعم
أنّه مؤمن ، فكتب إلى أميره : أن ابعثه إليّ. فلمّا قدم قال : أنت
الصفحه ٣٤٣ :
وهاهنا ، في
السماء إله وفي الأرض إله».
أخرجه الحافظ
العاصمي في زين الفتى في شرح سورة هل أتى
الصفحه ٣٨٨ : .
وهؤلاء ذكرهم أبو
المختار يزيد بن قيس بن يزيد في شعر قدّمه إلى عمر بن الخطّاب قال :
أبلغ أميرَ
الصفحه ٤٢٥ : الروم. فعجب الملك من ذلك وقال له : دُم على التحصيل
، فلم يزل على ذلك إلى أن مات. وهذه الكتب لم تزل
الصفحه ٤٥١ : خرج بهما الأمر إلى السكر طلبا التطهير
بالحدّ ، وقد كان يكفيهما مجرّد الندم على التفريط غير أنّهما غضبا
الصفحه ٤٦٣ : : أعوذ
بالله من معضلة ليس لها أبو الحسن.
وقوله مشيراً إلى
عليّ : هذا أعلم بنبيّنا وبكتاب نبيّنا. مرّ
الصفحه ٤٩٥ : تعدو أن تكون آحاداً ، وفي القصّة
إيعاز إلى أنّ من لا يستصلحه الوحي المبين لتبليغ عدّة آيات من الكتاب
الصفحه ٥٠٨ :
مكّةَ يولدُ
في ليلةٍ جبريلُ
جاء بها مع ال
ـملأ المقدَّس حوله يتعبّدُ
الصفحه ٥٠٩ :
بالله أُقسمُ
والنبيِّ وآلِهِ
قسماً يفوزُ به
الوليُّ ويسعدُ
لو