الصفحه ٢٣ : الحلّة إلى أن مات في حدود سنة (٧٥٠) ودفن بها وله
هناك قبر معروف.
وُلد من أبوين
ناصبيّين ذكر القاضي
الصفحه ٢٦ :
سهمُ بغي الأُلى
أصابك من قب
لُ وللهِ عنك
سهمٌ مصيبُ
أظهروا فيك
الصفحه ١٢٥ :
سوداء بعسّ يتخضخض
ما هو بملآن فتستّرتُ إلى بعيري فاغتسلت ، ثمّ جئت فقال رسول الله
الصفحه ٢١٧ :
دخل المدينة فمرّ
بأقوام يقرءون الإنجيل ، واستقبله أقوام لا يعرفهم حتى انتهى إلى السوق فإذا هو
الصفحه ٢٥٧ :
ثمّ إن كان نسخ
بالإجماع فكيف ذهب أبو حنيفة ومالك والأوزاعي والليث إلى أنّ الجمع بين الثلاث
طلاق
الصفحه ٢٦٥ :
أضف إلى ذلك كلّه
نزعات شعوبية ، وتبجّحات بالعروبة فحسب ، فهذه كلّها تفضي إلى شقّ العصا ، وتفريق
الصفحه ٣٠٦ :
ثمّ ثبت النصّ عن
المعصوم بأنّها باقية إلى يوم القيامة ، وقد قال ببقائها عليّ بن أبي طالب رضى
الله
الصفحه ٣١٦ : * إِلاَّ عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ
غَيْرُ مَلُومِينَ) (٢). نظراً إلى أنّ
الصفحه ٣٢٥ : الآية : فما استمتعتم به منهنّ إلى أجل مسمّى. الحديث.
٥ ـ قال الحافظ
أبو محمد البغوي الشافعي المتوفّى
الصفحه ٣٢٩ : كاملاً ، وقيل : إنّها في نكاح المتعة وهو النكاح إلى أجل من غير ميراث ،
وكان جائزاً في أوّل الإسلام
الصفحه ٤١٢ : القرآن في أجناد المسلمين حتى قدم
مصر فبعث به عمرو بن العاص إلى عمر بن الخطّاب ، فلمّا أتاه الرسول بالكتاب
الصفحه ٤١٩ :
وقال السائب بن
يزيد : صحبت سعد بن مالك من المدينة إلى مكة فما سمعته يحدّث بحديث واحد. سنن ابن
ماجة
الصفحه ٤٣٢ : الخطّاب لوحاً مكتوبة فيه : (إِذا
نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللهِ
الصفحه ٥٢٥ : أوسعتْ في
الدينِ خرقاً ولا سعتْ
إلى جورِها إلاّ
لتركِ أُجورِها
بنفسيَ إذ وافى
الصفحه ٥٢٨ :
ويُسألُ عن ظلمِ
الوصيِّ وآلهِ
مشيرُ غواةِ
القومِ من مستشيرِها
وما جرَّ يومَ