الصفحه ١٩١ :
كان ما لفتوا نظره
إليه أخيراً فلما ذا همّ أن ينوء بالأوّل؟ وهل من المستطاع أن نقول : إنّ الحكم
كان
الصفحه ٢٧٢ : كالسكّة المحماة ويقول :
إذا
المُشْكِلاتُ تصدَّين لي
كشفتُ حقائقَها
بالنظرْ
الصفحه ٢٧٣ : نظر :
لم أرَ في التاريخ
قبل مولانا أمير المؤمنين من عرض نفسه لمعضلات المسائل وكراديس الأسئلة ، ورفع
الصفحه ٥٥٧ : .................................................. ١٩
ـ ٣١
الشاعر.................................................................. ٢٢
لفت نظر
الصفحه ٥٥٨ :
مجنونة قد زنت....................................... ١٤٥
لفت نظر
الصفحه ٢١٦ : من ذات اليمين إلى ذات الشمال ، ومن ذات الشمال إلى ذات اليمين ، قال :
وأوحى الله تعالى إلى الشمس فكانت
الصفحه ٣٨٤ :
٤ ـ كتب عمر بن
الخطّاب إلى عمرو بن العاص وكان عامله على مصر : من عبد الله عمر بن الخطّاب إلى
عمرو
الصفحه ٤٣٠ : : من أُبيّ. قال : فإذا كان بالغداة فاغدُ عليّ.
قال : فرجع إلى أُمّ الفضل فذكر ذلك لها ، فقالت : وما لك
الصفحه ٤٤٧ :
انطلقا إلى عمرو بن العاص وهو أمير مصر فقالا : طهّرنا فإنّا قد سكرنا من شراب
شربناه. قال عبد الله بن عمر
الصفحه ١٦٢ : أمير المؤمنين ما بال الصداق وبيت المال؟ إنّهما جهلا فينبغي
للإمام أن يردّهما إلى السنّة». قيل : فما
الصفحه ١٨١ :
فقالت : إنّ صاحبك
جاءني وزعم أنّك قد متّ فدفعتها إليه ، فاختصما إلى عمر فأراد أن يقضي عليها وقال
الصفحه ١٩٣ : .
قال
الأميني : ما أحوج الخليفة
إلى العقل المنفصل في كلّ قضيّة حتى إنّه يركن إلى مثل المغيرة أزنى ثقيف
الصفحه ٣١١ : إذا شجر بينهم خلاف في ذلك استند المجوّزون إلى
الكتاب والسنّة ، والمانعون إلى قول عمر ونهيه عنها ، كما
الصفحه ٣٩٥ : (٤ / ٤).
٧ ـ عن بصرة بن
أبي بصرة الغفاري ، مرفوعاً : «لا تعمل المطيّ إلاّ إلى ثلاثة مساجد : إلى المسجد
الحرام
الصفحه ١٩ :
فعطّرتنا
بنشرِها العطرِ
وقامت الورقُ في
الغصونِ فلم
يبق لنا حاجةٌ
إلى الوترِ