الصفحه ١٩٤ : نحو : التّلعاب ، والتّرداد ، والتّسيار ، فمصدر
بمعنى : السّير ، والقتل ، والضّرب ، واللّعب ، والرّدّ
الصفحه ٢٦٢ : . وفي حاشية الأصل : «فرس سرحوب أي : عتيقة».
(٢) ديوانه ص ٢٢٧.
وفي الأصل وش : «وذم منه». والوذم : سير
الصفحه ٥٢٩ : ، وقس عليه ، إن شاء الله تعالى فإنّ
في المسائل كثرة (٢). والله أعلم بالصواب
الصفحه ١٨٩ : أنّ جمع المؤنّث يخالف جمع المذكّر في
أشياء : منها أنّ تاء الجمع في / «ضاربات» و «مسلمات» تجري عليها
الصفحه ٣٩٧ : تصاريف الكلمة دليل على أنّه من الواو. وقد
جمعوه جمع السلامة ، قالوا : أبون. قال الشاعر
الصفحه ٤٤٥ : ، وتغيير لها عن (٣) أصلها ، ومقتضى القياس فيها. فإذا التغيير : ضرب من
التصريف. وقيل : التصريف يكون مع سلامة
الصفحه ٤٣٢ : اجتمعت هذه الأسباب اجترىء (٢) على اللام بالحذف تخفيفا. ولزم كحذف حروف المدّ واللين
، من نحو «أب» و «أخ
الصفحه ٤٩٦ : «صوّام» و «قوّام».
وربّما اعتلّت
على بعدها عنه ، قال ذو الرّمة (٦) :
ألا ، طرقتنا
ميّة بنة منذر
الصفحه ٥٠٠ :
والذي يدلّ ،
على أنّ القلب في «قيّم» و «صيّم» للمجاورة ، أنهم إذا تباعدت عن الطرف لم يجز
القلب. وذلك نحو
الصفحه ٥٤٤ :
المآزما
٤١٧
سلامها
ذو الرمة
٤٩٦ ، ٥٠٠
يؤكرما
أبو حيان
الصفحه ١٠ :
موفق الدين ، أبي البقاء ، يعيش بن علي بن يعيش الحلبي ، شارح المفصّل
للامام الزمخشري. ويعرف بابن
الصفحه ١١ : موفق الدين بن يعيش ، على تصريف
الامام أبي الفتح عثمان بن جني ، الموسوم بالملوكي». وأثبت تحته : «ملكه
الصفحه ٩ : . وقد تكرّم
المشرفون على هذه الدار بمساعدتي ، فيسّروا لي ، مشكورين ، أمر الاستفادة منها.
تقع هذه
الصفحه ٣٠١ :
وقال الآخر (١) :
كلا يومي
أمامة يوم صدّ
وإن لم نأتها
، إلّا لماما
الصفحه ٣٦٠ :
يريد : من تعبّدي.
وقيل : إلاه «فعال»
بمعنى «مفعول» لأنه مألوه ، أي : معبود ، كقولنا : إمام ، أي