الصفحه ٣٩٨ : أبيك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ، على إرادة جمع
السلامة.
وكذلك «أخ»
أصله «أخو» بفتح العين على زنة : جبل
الصفحه ١٥٥ :
زائدان (١) في أوّل اسم. وذلك معدوم إلّا ما كان جاريا على فعله ،
نحو «منطلق» و «مستخرج». هذا مذهب
الصفحه ١٦١ :
قالوا فيه : درع دليص ، ودلاص. فسقوط الميم من «دليص» و «دلاص» دليل على زيادتها
في «دلامص». وقالوا فيه
الصفحه ٢١١ : على زيادة اللام في في «زيدل» ، و «عبدل» ، و «فحجل».
واللام في «هنالك»
زائدة ، لأنك تقول في معناه
الصفحه ١٦٢ :
رباعيّ ، وليس بين لفظيهما إلّا زيادة حرف ، فليس (١) أحدهما من الآخر يقينا. نحو «سبط وسبطر» و «دمث
الصفحه ٤١٩ : الشّفة ، لا من لفظها ، ك «سبط وسبطر» ، أو يكون كسنة وعضة ، في أنه يكون له
أصلان : الهاء ، والواو.
وأمّا
الصفحه ٤١٤ : » بتحريك الدال ، مع إجماعهم أنّ أصله «يدي»
ساكن العين ، من غير خلاف. وكان أبو الحسن يردّ عليه هذا الأصل
الصفحه ٥٤ : «فاعل». وجاء ١٨ أيضا على «فعل» /
؛ قالوا : صعب فهو صعب. وجاء أيضا على «فعل» قالوا : حسن فهو حسن. وجا
الصفحه ٢٢ : الحسن (٢) : يقال للخاصرة : إطل ، وأيطل. قال (٣) :
له أيطلا ظبي
، وساقا نعامة
الصفحه ٣ : ما عزمت عليه. فتقبّلت منه هذه
الأربحيّة بقبول حسن ، وشكرت له إيثاره وفضله.
وإنني ، إذ
أقدّم هذا
الصفحه ٤٠١ :
لقولهم : بنون. ففتح فائه في جمع السلامة دليل على ما قلناه. وكذلك قولهم
في النسب : «بنويّ» ، بفتح
الصفحه ١٥٨ : » (٢) هي أصل ، ومثاله «فعللول» ، على ما تقدّم.
قال
الشارح (٣) : حكم الميم كحكم الهمزة ؛ إذا وقعت في أوّل
الصفحه ١٣٢ : (٨) ، وعضرفوط (٩) ، ومنجنون (١٠). وهو في ذلك على ضربين :
للإلحاق ، نحو
: كوثر ، وجوهر ، ونوفل ، وقسور. كلّ ذلك
الصفحه ٣٨٩ :
حذفت (٦) الألف.
والوجه الآخر :
أن (٧) يكون مثل (٨) «يا طلحة أقبل» على
__________________
(١) نسب
الصفحه ١٨٥ : ص
١٦٢. والرعشاء : الناقة السريعة لاهتزازها في السير. والناجي : البعير السريع.
والرعشن : السريع