الصفحه ٣٩٦ : » بفتح العين ، لا : حمو ،
بسكونها.
وفي «حم» أربع
لغات : حموك ، كأخيك وأبيك ، ولا يستعمل إلّا مضافا. وقد
الصفحه ٤٣٢ : » و «شهد»
أربعة أوجه : فخذ وفخذ وفخذ وفخذ ، وشهد وشهد وشهد وشهد. ولا يجوز مثل هذا في :
كتف ، وعلم. فلمّا
الصفحه ٤٣٦ : ،
وسرعان ، وأوّتاه. فلذلك حكم أنّ (٤) المشدّدة هي الأصل.
فإذا في هذه
الكلمة أربع لغات : بخّ ، بالكسر من
الصفحه ٥٢٣ : «حيّة»
و «ليّة» فالقياس فيهما : «حيّيّ» و «ليّيّ». فاستثقلوا اجتماع أربع ياءات ،
فقالوا : «حيويّ
الصفحه ٧ :
ابن الشجري هبة
الله بن علي أبو السعادات (١) ، المتوفى سنة ٥٤٢.
القاسم بن
القاسم الواسطي
الصفحه ٤ : مدينة حلب ، حيث ولد موفق الدين ، في الثالث من رمضان سنة
٥٥٦ (٢). وقد شب في هذه المدينة الحبيب ، وتر عرع
الصفحه ٩ : . كتبت في ١٤ صفر
من سنة ٧٥١. وقد رجعت إليها منذ سنوات ، وتصفحتها ، وقرأت فيها ، ثم طلبت تصويرها
، فلم
الصفحه ١٠ : الصانع (١). ولد في حلب سنة ٥٥٦ ، وتوفي بها سنة ٦٤٣. ترجم له ابن
خلكان في الوفيات ٢ : ٣٤١ ترجمة مسهبة طيبة
الصفحه ٥٢٩ : . وسلّم». وفي حاشية ش بخط الشنقيطي : «انتهت المقابلة من أوله إلى آخره ،
لعشر بقين من رمضان سنة ١٣٠٣ ، على
الصفحه ٦ :
المنية في سحر الخامس والعشرين ، من جمادى الأولى سنة ٦٤٣. ودفن من يومه بالمقام
المنسوب إلى إبراهيم الخليل
الصفحه ١١ :
ختامها : «انتهت المقابلة ، من أوله إلى آخره ، لشر بقين من رمضان سنة ١٣٠٣
، على يد مالكه محمد محمود
الصفحه ١٧٦ : ، تشبيها بالجمع حيث يقولون :
مضت سنين. ومنه قوله (٥) :
* دعاني من نجد ، فإنّ سنينه
الصفحه ٢٥٣ :
ولفظها ؛ والمعنى في ذلك أنّه لم تغيّره السّنون بمرورها ، والهاء أصليّة ،
ووزنه «يتفعّل». هذا على
الصفحه ٣١١ :
بدلا ، وإنما هي لام الكلمة ك : «سنة» و «عضة» و «شفة». وهو قول ضعيف ،
لقلّة باب «سلس وقلق».
وحكى
الصفحه ٢٧ : : الناقة
لم تحمل سنين ، من غير عقر.
(٦) في الأصل :
إلحاقها.
(٧) مهدد : اسم من
أسماء النسا