الصفحه ٥٠٥ : الأصول ، فحينئذ تأتي بالزيادة ، فتكرّر اللّام
بعد انتهاء حروف الكلمة. وتكون الحروف كلّها أصولا ، وفق
الصفحه ٣٣ : ثلاثة أحرف ، وليس فيها
حرف لين! فالجواب : أمّا «كأنّ» فمر كبّة (١) ، وأصلها «إنّ» / دخلت عليها كاف
الصفحه ٦ : أسماء أخرى :
مقدمات أبواب التصريف ، ومختصر التصريف الملوكي ، وجمل أصول التصريف.
(٣) فهرست ابن خير
الصفحه ١٩ : ذلك من أجناسها. فالتصريف تغيير
الحروف الأصول ، ودورها في الأبنية المختلفة بحسب تعاقب المعاني عليها
الصفحه ٢٥ :
والقسم الثاني
: وهو الرّباعيّ. وله خمسة أبنية ، كلّها أصول (١). وهي :
فعلل : يكون
اسما وصفة
الصفحه ٢٩ : . وهذا يؤدّي إلى خرق متّسع.
فهذه أصول
الأسماء المجرّدة من الزيادة. وقد ذهب الفرّاء والكسائيّ إلى أنّ
الصفحه ٣٢ : أكثر من أربعة أحرف أصول. كأنّ ذلك لفضل الأسماء على الأفعال ،
لقوّتها واستغنائها عن الأفعال ، وحاجة
الصفحه ٤٥ : . فاعرفه.
فصل المضاعف
معنى التضعيف :
أن يجتمع في الكلمة مثلان من الأصول متجاوران. ولا يخلو تجاورهما
الصفحه ٩٥ :
[اللفظ والمعنى]
قال
صاحب الكتاب (١) : فمعنى التّصريف هو ما أريتك (٢) من التلعّب بالحروف الأصول
الصفحه ١٠٤ : همسه لين حروف (٢) المدّ واللين. ومخرجه من رأس اللسان وأصول الثنايا ،
فهو قريب من مخرج النون. وقد أبدلت
الصفحه ١٠٨ : ». الملوكي : «شيء من الأصول تخفيفا أو».
(٨) ش : قال الشيخ
موفق الدين.
الصفحه ١٠٩ : هذه الصّور. فكذلك
الحروف الأصول هي مادّة لما يبنى منها من الأبنية المختلفة ، موجودة في جميعها ،
من نحو
الصفحه ١١٠ : ، نحو : لم يغز ،
ولم
__________________
(١) في الأصل :
الحروف الأصول.
(٢) كذا.
(٣) سقط من الأصل
الصفحه ١١٧ : انقلبت الألف عنها كلّها أصول ، وإن
كانت (٢) قد يمكن أن تكون في غير هذا الموضع زائدة. وهذا واضح.
قال
الصفحه ١٢٤ : » (٦). فإنّ الياء فيه أصل ، وإن كان معك ثلاثة أحرف أصول ،
لأنّ الكلمة مركّبة من «صي» مرّتين. فالياء الأولى