الصفحه ١٢٢ : «كوثر» الواو فيه زائدة
، لأن معك ثلاثة أحرف أصول ، لا يشكّ فيها (٣) ، وهي الكاف والثاء والراء ، فالواو
الصفحه ١٨ : عثمان بن جنّي ـ رحمهالله ـ : (١) معنى قولنا «التّصريف» هو أن تأني إلى الحروف الأصول ـ
وسنبيّن ما معنى
الصفحه ١٢٠ : أنك إن جعلته
أصلا لم ٤٩ يكن له نظير في الأصول ، فيحكم عليه بالزيادة. / وإن كان له نظير في
الأصول
الصفحه ١٣٥ :
زيادة الهمزة
قال صاحب
الكتاب : موضع زيادة الهمزة أن تقع أوّلا ، وبعدها ثلاثة أحرف أصول ، نحو
الصفحه ١٤١ :
أصول فالهمزة أصل ، والكلمة [بها](١) خماسيّة. وذلك نحو «إصطبل» الهمزة أصل ، / ومثال الكلمة
الصفحه ١٤٢ :
الباء فيه والراء والهاء والميم أصول. وكذلك «إسماعيل» السين فيه والميم
والعين واللام أصول ؛ فكانت
الصفحه ١٦٦ :
زيادة الناء
والنون
قال صاحب
الكتاب (١) : إذا جاءت التاء والنون في موضع ، تقابلان فيه أحد
الأصول
الصفحه ١٦٩ : عليها بأنها أصل ، لمجيئها مع الكسر على مثال الأصول! قيل : لا يصحّ
ذلك ، إذ يلزم منه على اللغة الأخرى
الصفحه ١١٢ : فاء الفعل ، والعين عينه ،
والدال لامه. فالحروف إذا كلها أصول. فاذا قلت : يقعد ، زدت الياء وصار مثاله
الصفحه ١٣٦ :
فإذا رأيت بعدها ثلاثة أحرف أصول (١) فاقض بزيادة الهمزة هناك ، سواء عرفت الاشتقاق أو لم
تعرفه. وذلك
الصفحه ١٦٨ : (١) فيه أحد الأصول ، / حكم بأنّهما أصلان ، صار (٢) ذلك في الدّلالة كالاشتقاق ، لأنّ التاء والنون لم تكثر
الصفحه ١٧١ : بالاشتقاق. ومثل : جندب في زيادة النون فيه «عنصل» (١) و «عنظب» (٢) النون زائدة (٣) ، لأنه ليس في الأصول مثل
الصفحه ١٨٠ : (٨) على زيادته ، وهو متحرّك غير ثالث ، فنون (٩) «كنهبل» (١٠) ، لأنه ليس في الأصول مثل «سفرجل» بضمّ الجيم
الصفحه ١٨٢ : ». النون فيهما أصل ، لأنّ غير الثالث من الخماسيّ ليس موقع
زيادة كما كان في الثالث ، ومثالهما موافق الأصول
الصفحه ٣٩٥ :
والشاعر له
معاودة الأصول (١) المرفوضة. وصار ذلك كالقود ، والحوكة ، وأغيلت المرأة ،
وأطولت من قوله