الصفحه ١٥٣ : ، وعلى كل صواب نوراً ، فما وافق كتاب الله فخذوه ، وما
خالف كتاب الله فدعوه » (١).
وواضح أنّ المراد من
الصفحه ٥ : والمشقة والعذاب ، بل قد يستفز عدوان الغير عليه أو عدوان المجتمع ، فإذا حلّ به العقاب هدأت نفسه وزال عنه ما
الصفحه ٢١ : والمشقة والعذاب ، بل قد يستفز عدوان الغير عليه أو عدوان المجتمع ، فإذا حلّ به العقاب هدأت نفسه وزال عنه ما
الصفحه ١٠ : إلى الاحسان إلى الطفل وتكريمه وإشعاره بذاته ، يدعو أيضاً إلى استخدام الشدّة في مواقعها لاشعار الطفل
الصفحه ٢٦ : إلى الاحسان إلى الطفل وتكريمه وإشعاره بذاته ، يدعو أيضاً إلى استخدام الشدّة في مواقعها لاشعار الطفل
الصفحه ٦٠ :
يصل الأمر إلى تعليق
إكمال تبليغ الرسالة على الاعلان عن ولايته ، والتصريح بها للاَُمة ـ كما سيأتي
الصفحه ١٤٩ :
عودة إلى بعض روايات الكافي :
هذا وأمّا ما قيل في حجتهم الاُولى
بزعمهم أنّ في الكافي روايات كثيرة
الصفحه ١٦٣ : الخبر موقوف على أنس ولم يرفعه إلى النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى يقال
مثلاً أنّه من أخبار صاحب الوحي
الصفحه ١٥٨ :
الكريم هو جزء من
آية من سورة المائدة ، على أنّ الجزء المتقدم عليه والذي بعده هو في بيان أحكام
الصفحه ٤٦ : لابدّ من الإشارة إلى أنّ أتباع
أهل البيت عليهمالسلام هم الشيعة الإمامية
الاثنا عشرية دون سائر المسلمين
الصفحه ٤٨ : الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
من الكتابة المصرّحة بالخليفة.
(٢) اشارة إلى حديث
الدار المشهور قال رسول
الصفحه ٩٠ : ، فقلت له : فلم بعثَ ابنه عُبيداً ليتعرف الخبر إلى من أوصى الصادق
جعفر بن محمّد عليهالسلام
؟ فقال
الصفحه ١٥٥ : (٣).
إذن ، هناك من وافق الكليني من العامّة
بأنّ للإمام عليٍّ عليهالسلام
مصحفاً جمع فيه آيات القرآن الكريم
الصفحه ٧٣ : .
(٣) الأحزاب ٣٣ : ٢٥.
(٤) ما نزل من
القرآن في عليٍّ ، لأبي نعيم ـ تحقيق المحمودي : ١٧٢.
(٥) التوبة ٩ : ١١٩
الصفحه ١٤٤ : ظهير (٣).
وإذا تقرر هذا لاستحالة اتفاق هؤلاء ـ
وهم من أقطار شتى ـ على شيء لصالح الكافي وفيهم من هو