الصفحه ٧٧ : عليهالسلام
، ودوره الهام بالنسبة إلى الرسالة الإسلامية قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « عليٌ مني
الصفحه ٩٩ : ، ومنهم
من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال رسول الله
الصفحه ١٢٥ : ما يملكونه من حماس وهياج بأنّهم على صواب
كما صنع شيخهم ابن تيمية وسار على أثره وهّابية العصر الحديث
الصفحه ١٤١ : رواية
واحدة ( اشتبه النسّاخ فيها ) ذكرها في باب أطلق عليه اسم ( النوادر ) ، وأما ما
عداها فلا دليل على
الصفحه ٤٥ : محكمٍ ، يشتملُ على سلسلة من المعارف
العقائدية أوّلها المبدأ وما يتصل به ، وآخرها المعاد. ثم هناك
الصفحه ٦١ : منذ صغره ، وتولي تربيته ورعايته ، والحرص
البالغ على أن لا يفارقه إلاّ لضرورة.
وهذا من أوضح ما تزخر
الصفحه ٥٤ : ما من منطوق في الشرع مخالف في ظاهره لما أدّى إليه البرهان ، إلاّ
إذا اعتُبر وتصفحت سائر أجزائه ، وُجد
الصفحه ١٢١ :
للبسطاء الذين لا يقرءون ولا يبحثون عن الواقع !
ولعلّ من أهمّ ما وقعوا فيه من تهافت : مقولاتهم
المتذبذبة
الصفحه ١٠٤ :
صريح وواضح ، وهو
أقربُ إلى التعريض والاِنكار منه إلى الاِقرار ، إذ متى اجتمع المهاجرون والأنصار
الصفحه ١٦٢ : ناقص من آية الرجم ، أو لا يدل على ذلك ؟!
« أفهنالك مجال للشك ؟ ( إنَا نَحنُ نَزَلنَا الذِكرَ وإنّا
الصفحه ١١٣ : وتأوّل.
ثم ما المانع أن يكون المدح من الإمام
عليّ عليهالسلام لهم ووصفه
لهم بالخلافة ، قد صدر منه تقية
الصفحه ١١٥ :
ذلك التزويج على فرض صحته ، وذهب فريق آخر إلى إنكار الموضوع واستدلوا عليه بجملة
من الأدلة.
ومهما يكن
الصفحه ٥١ : ، وبعدٍ عن أهل بيت نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ تقليداًداً منه للأسلاف ، ومحبةً
ورغبةً لاتّباع ما
الصفحه ١٥٧ : رواية نزول هذه الآية الكريمة ـ بعد
البيعة للإمام عليٍّ عليهالسلام
مباشرة ـ إلى عدد من الصحابة ، وقال ما
الصفحه ١٥٦ : الأحاديث من (٧٧) إلى ( ١١١ ).
وتاريخ بغداد ١٠ : ٢٧٨ / ٥٣٩٦ في ترجمة عبدالرحمن بن عليّ المروزي.
ويعلم من