الصفحه ٢٤ : ، والتوكل
يمنح الإنسان طاقة وقوّة حيوية تجعله مطمئناً سواء تحقّق ما أراده من عمله أم لم يتحقّق ، ومعوقات
الصفحه ١٦٧ :
فقد أنكر عليهم الفضل بن شاذان بما
حاصله :
بانه ما استطاعت الاِنس والجنّ على أن
تأتي بمثل القرآن
الصفحه ١٢٨ : لكنّها لم تعرف من
الدين إلاّ هذه الصورة المقلوبة ، فأخذت تتعصّب لأوهام تظنّ أنّها الحقائق ، وأنّ
كلّ ما
الصفحه ٩٤ : شرحه على سنن أبي داود (١) ودونك ما عند ابن كثير في تفسيره (٢) ، وهذا المقريزي لم يُدخل أحداً من بني
الصفحه ٣٩ : قيامِ يَومِ الدِّينِ.
وبعد ..
إن ما يزعمه أعداء أهل البيت عليهمالسلام على أتباعهم مفتريات وأوهام
الصفحه ٦٤ : طالب ، وقالوا : ما خلّفه إلاّ استثقالاً له وتخففاً منه.
فلما قال ذلك المنافقون ، أخذ عليٌّ سلاحه ثم
الصفحه ٧٤ : منهنّ أحبُّ إليَّ من حُمر النّعم ، قد خلّفه رسولُ
الله في بعض مغازيه ، فقال عليٌّ : « يا رسول الله
الصفحه ١٥٤ : كل حديث لا يوافق
كتاب الله تعالى وسنة رسوله الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم
، والحكم عليه بأنه من زخرف
الصفحه ١٤٢ :
يُعقل بعدئذ القول باعتقاده بصحة ما رواه في خصوص ذلك المورد الشاذ النادر ؟!
فاذا ضُمّ هذا إلى ما تقدم
الصفحه ٩٥ : الهدى ، ومصابيح الدجى الذين احتجّ الله بهم على عباده ، ولم
يدع الخلق سدىً من غير حجّة ، هل تعرفونهم أو
الصفحه ١٤٠ :
مناقشة أصل الشبهة
واثبات تهافت حججهم :
هذا ، وأمّا إذا عدنا إلى أصل الشّبهة
فإنّا لا نجد ما يدلّ عليها
الصفحه ٩٦ : ، وهكذا نصّ كلُّ إمام سابق على من يليه وصولاً إلى مهدي هذه الأمة عليهالسلام. ومن راجع كتب الحديث الشيعية
الصفحه ١٠٦ :
فنقول : إنَّ هذه الخطبة ما هي إلاّ
واحدة من كلمات الإمام عليّ عليهالسلام
التي تفصح عن شكايته
الصفحه ٦٣ : (٢)
المباركة إلى المدينة ، إيهاماً لقريش المترصدين ، وإنجاءً لنفسه صلوات الله عليه
وآله وسلّم من مؤامرتهم لقتله
الصفحه ١٦٤ : أَمْرِهِ رأيَ
جَاهلٍ
يُقِدْهُ إلى أمْرٍ مِنَ الغَيِّ
مُنكَرِ
فَعَوِّدْ مَقَال