الصفحه ٧٤ :
وورد بعدة طرق أنها نزلت في الإمام عليّ
عليهالسلام ، وذلك أنَّ
نفراً من المنافقين كانوا يؤذونه
الصفحه ٨٣ : ، يستطيع
أن يتبين من خلال ما عرضناه ، أنَّ عملية تثبيت النصّ وترسيخه في أحقية الإمام
عليّ عليهالسلام
الصفحه ٩٣ :
نزجه لكلِّ مفتر
كذاب.
لي حيلةٌ في من ينمُّ ، فإنّني
أطوي حديثي دونه وخطابي
الصفحه ١٠٨ : :
ومن إشكالاتهم الواردة حول النصّ زعمهم
أن لا دلالة في حديث الغدير على الخلافة مع أنّه عمدة الشيعة في
الصفحه ١١١ : يعهد
إلى غيره .. وقد قال أمير المؤمنين عليهالسلام
في هذا المقام بعد أن ذكر قصة تولّي القوم الخلافة قال
الصفحه ١١٣ :
ويكثر
العثار فيها » (١).
أما مسألة التأويلات الفاسدة التي يلجأ
البعض اليها في مثل هذه الموارد
الصفحه ١٥٥ :
حتى يجمع القرآن في
مصحف ، ففعل » (١).
وقد صَرّح بهذا ابن النديم (٢) ، كما ذُكر في اتقان السيوطي
الصفحه ١٤ : : أثر الوراثة والمحيط في البناء التربوي ................................ ٩
أولاً : دور الوراثة
الصفحه ٣٠ : : أثر الوراثة والمحيط في البناء التربوي ................................ ٩
أولاً : دور الوراثة
الصفحه ٤١ :
المدخل :
نستهل البحث بخطبةٍ لأمير المؤمنين عليهالسلام لنهتدي بها في معالجةجة مالابدّ من
ذكره
الصفحه ٦٨ : .. (٢) وفي حديث طويل تحدّث الإمام عليّ عليهالسلام في هذا الصدد قائلاً : « ما نَزلت على رسول
الله
الصفحه ٧٣ :
ب ـ قوله تعالى : ( هَذَانِ خَصْمَانِ اختَصَمُوا في رَبِّهِم
.. ) عن الإمام
عليّ عليهالسلام قال
الصفحه ١٢٩ : إمام قادر على حملهم على المحجّة البيضاء ،
عالم بتفصيل ما في الكتاب والسنّة لا يجهل منهما شيئاً ، مُنزّه
الصفحه ١٣٥ : كتاب بعد كتاب الله عز وجل ، بخلاف ما يراه العامّة في صحيحي البخاري ومسلم
كما يبدو من تتبع أقوالهم
الصفحه ١٣٦ :
القطع ). وقال : ( واعلم
أنّه انعقد الإجماع على صحّة البخاري ومسلم ) (١).
ونجد ابن خلدون يصرح في