الصفحه ١٢٣ : بعبد الله بن عمر وتركوا
الحسين سبط رسول الله وسيد شباب أهل الجنّة الذي قال فيه جدّه المصطفى
الصفحه ١٢٥ : ٤ : ١٩٠. والحاكم في المستدرك ٣ : ١٤٩ إذن حرب عليّ
والسبطين الحسن والحسين عليهمالسلام
هي حرب رسول الله
الصفحه ٩٥ : من
الآفات وافترض مودتهم في الكتاب .. »
(٢).
هذا ، وأما عن احتجاج الخصوم باختلاف
الشيعة بعد استشهاد
الصفحه ٤٦ : العلاّمة
شرف الدين الموسوي ، والعلاّمة عبدالحسين الاميني صاحب كتاب الغدير ، والشهيد
الصدر قدسسره في بحث
الصفحه ٩٩ : أنصاره فلطفوها
بعبارة ( قد غلبَ عليه الوجع ) ، وإليك ذلك في صحاحهم :
جاء في صحيح البخاري « لما حُضر
الصفحه ١٣٨ :
المحدثين وشيخ الأخباريين
الميرزا النوري ؛ في مستدرك الوسائل (١).
هذا ، والكليني قدسسره لم يصرّح
الصفحه ١٦٤ :
ولست أدري هل توجد أعظم من هذه الفرية
؟. فالنبي يسقط آيات من القرآن !!!
وَمَن يَتَّبِع في
الصفحه ١٦٣ : رفع بعد ذلك » (١)
!
والعجيب في هذا الخبر أنّ البخاري قد
صرح فيه أنَّ الأعراب قد غدروا بجميع القّرا
الصفحه ١٢٦ : من اسانيدها صحاح وحسان ».
٧ ـ ابن حجر المكي في الصواعق
المحرقة : ٤٢ قال : « انه حديث صحيح لا مرية
الصفحه ١٥١ : الرسولَ وأُولي الأمر مِنكُم
) نزلت في عليّ والحسن والحسين فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: في عليّ
الصفحه ١١٦ : عليهمالسلام
فكيف دعا زيد بن عليّ بن الحسين عليهمالسلام
لنفسه .. وهذا يتعارض مع دعوى الشيعة بتواتر النصّ
الصفحه ٨٨ : ، والخوارزمي الحنفي في
مقتل الإمام الحسين عليهالسلام
، وتواتر ذلك عند علماء الشيعة ، فرووا النصّ بأسمائهم
الصفحه ١٥٠ : الرَّسُول واُوِلي
الأمر مِنكُم ) (٤) فقال
عليهالسلام : « نزلت في عليٍّ بن
أبي طالب والحسن والحسين
الصفحه ١٢ :
علي بن الحسين عليهالسلام : « حجّوا واعتمروا تصحّ أبدانكم وتتسع
أرزاقكم ، وتكفون مؤونات عيالكم
الصفحه ٢٨ :
علي بن الحسين عليهالسلام : « حجّوا واعتمروا تصحّ أبدانكم وتتسع
أرزاقكم ، وتكفون مؤونات عيالكم