الصفحه ١٥١ : الرسولَ وأُولي الأمر مِنكُم
) نزلت في عليّ والحسن والحسين فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: في عليّ
الصفحه ١٦٠ : يتضح المراد من عنوان باب
الكافي والحديث الذي ورد فيه ، وهو ـ والله العالم ـ أنّ جمع القرآن الكريم على
الصفحه ١٦١ : )
(١).
والغريب في هذه الآية أنّا وجدناها
حديثاً من أحاديث أبي هريرة في صحيح مسلم في كتاب الإيمان باب بيان حال من
الصفحه ١٦٧ : ولو في آية من آياته ، ولا تمكن أعداء القرآن من تحريفه ، فكيف
استطاع داجنكم أن يأكل من القرآن ، ويبطل
الصفحه ٥١ :
وحقيقته على طبق مشيئة وإرادة السياسات المتعاقبة في صياغة النظرية السياسية في الإسلام.
حتى صار التابع اليوم
الصفحه ٦٣ :
لحظة شرك ، وينعكس
على سلوكه « فلا كذبة
في قول ، ولا خطلة في فعل .. ».
وهذا يكشفُ عن إعدادٍ تربوي
الصفحه ٨٥ :
١٧ ـ التفتازاني في شرح المقاصد ٢ : ٢٧٥.
١٨ ـ الهيثمي في مجمع الزوائد ٥ : ٢١٨ و
٢١٩ و ٢٢٣ و ٢٢٥
الصفحه ٨٧ :
بعده إن كان لا يعرف
حقاً من هو الإمام ؟ كما نجده في مبادرة من جهل هذا من الرواة ، أو أحبّ التأكّد
الصفحه ٨٩ :
في إمامة غيره عليهالسلام كما هو معلوم في عقائد فرق الشيعة
المنحرفة عن جادة الصواب ، للسبب المذكور
الصفحه ٩٢ : وصولاً إلى زمان الشيخ الجليل أبي غالب
الزراري ، فقال عنهم : « أهل بيتٍ جليل ، عظيم القدر في هذا الأمر
الصفحه ٩٦ : المهدي ( عجّل الله تعالى فرجه ). زيادة على تواتر النقل عندهم في
نصّ أمير المؤمنين عليهالسلام
على من بعده
الصفحه ٩٨ : ـ
بعقيدة الشيعة الإمامية ـ لم يعملوا بهذا النصّ الالهي الثابت ، واستحلّوا خلافه ..
وهذا المعتقد في كلِّ
الصفحه ١٠١ :
ب ( الَّذِينَ في قُلُوبِهِم مَّرضٌ
) (١) وب « النفاق ». قال تعالى : ( وَمِن أهلِ المَدِينةِ
الصفحه ١١٥ :
دون الفحص عن خفاياه
ونواياه ، ويكفي في التزويج الإسلام على أنَّ في بعض طرقنا ما يدل على الاتقاء في
الصفحه ١٢١ :
المبحث الرابع
تهافت العامّة
واضطرابهم في الإمامة والخلافة
لقد وقعت بعض المذاهب والفرق