الصفحه ٨ : المرافق والميادين ، ومنها الميدان النفسي ، فالتوازن مطلوب في مختلف الظروف والأحوال المحيطة بالإنسان.
في
الصفحه ٢٤ : المرافق والميادين ، ومنها الميدان النفسي ، فالتوازن مطلوب في مختلف الظروف والأحوال المحيطة بالإنسان.
في
الصفحه ٣٩ : وشبهاتات
كثيرة امعاناً في محاربتهم وتبريراً للواقع التاريخي الذي اقصى الذرية الطاهرة عن
المرجعية السياسية
الصفحه ٤٦ :
حتى مع فرض الاكتفاء
في مقام الفتوى بالإجمال الشرعي لو لم يتم العثور على دليل الحكم تفصيلاً.
وهنا
الصفحه ٦٢ :
الإمام عليّ عليهالسلام نفسه في خطبته الشهيرة بالقاصعة إذ
يقول : « وقد
علمتم موضعي من رسول الله
الصفحه ١٠٥ :
عليّ عليهالسلام فيها :
«
فيا عجباً !! بينا هو يستقيلها في حياته إذ عقدها لآخر بعد وفاتِه ، لشدّ
الصفحه ٤٤ :
وهكذا سار موكب النور قروناً موغلة في
القِدَمِ ، يبلّغ رسالاتِ ربِّه ، وكلّ شعاع منه أضاء لقوم في
الصفحه ٤٩ :
أنَّ الامام علي عليهالسلام
قد ألمح في خُطبَتِهِ الشريفة المتقدمة إلى كل هذا ، وذلك بإشارته إلى أنّ
الصفحه ٥٤ :
أي
: منتظرة » (١). وهذا من روائع الاستدلال.
وكم يعجبني قول ابن رشد في فصل المقال ،
قال : « إنّ
الصفحه ١٠٢ :
استشهدوا في صفين والنهروان (١)
فهؤلاء جميعاً هم محلّ ثناء الإمام عليّ عليهالسلام
وتبجيله ، وهم ممن نجلّهم
الصفحه ١١٩ : ، ونقلها ابن أبي الحديد في شرح النهج (١).
ننقلها حرفياً كالآتي : « روي أنَّ ابن عباس رضياللهعنه
قال
الصفحه ١٤١ : الكليني روى
روايات في هذا المعنى ولم يتعرض لقدحها.
مناقشة الحجة
الاُولى :
اعلم ان جواب حجتهم الاُولى
الصفحه ١٤٢ :
الرواية ؛ لأنه هو
نفسه الذي صنفها في باب النوادر ، وهو نفسه الذي روى حديث ترك الشاذ النادر ، فكيف
الصفحه ١٤٥ :
تلك الشبهة في كتب
العامّة ، والتي سنذكر طرفاً منها تحت عنوان :
نظائر رواية الكافي
في كتب العامّة
الصفحه ١٤٦ :
العدد المنطبق معها
، فكان من الضروري التنبيه عليه !
على أن مشكلة إحصاء العامّة لِمَا في
القرآن