الصفحه ١٤١ : عليه ؛ لأن المجمع
عليه لا ريب فيه (١).
وهذا يعني أنَّ الكليني رحمهالله
كان على بيّنة تامة من شذوذ تلك
الصفحه ١٤٥ : . ولا شك ان هذا الفارق له أثره ؛ لان المراد من إحصائهم لآيات القرآن
الكريم بحسب الأسباع ليس هو العدد
الصفحه ١٤٩ : بهذا المعنى ( أي التحريف ) ، فهو قول باطل ؛
لأنّ جميع الروايات الاُخرى لا دلالة فيها على المدّعى
الصفحه ٥ : شهوة واقبالأ وادباراً ، فاتوها من قبل شهواتها واقبالها ، فانّ القلب إذا اُكره عمي » (١).
وراعى المنهج
الصفحه ٢١ : شهوة واقبالأ وادباراً ، فاتوها من قبل شهواتها واقبالها ، فانّ القلب إذا اُكره عمي » (١).
وراعى المنهج
الصفحه ٥٠ :
شِبهِهِ ، وكذلك
الكَذِبُ المَحْضُ مما لا يصدّق به ذو عقلٍ إلاّ إذا امتزج بالصدق واستتر فيه.
ومن
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم نفسه بذلك ؛ قال الإمام عليّ عليهالسلام : « كنت إذا سألتُ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أعطاني
الصفحه ١٢٩ : وعصبيّةً !!
وإذا قيل لهم كيف يجوز أن تنسبوا إلى
الله تعالى القبائح ؟! قالوا إنّ الله تعالى لا يجب عليه شي
الصفحه ٤٣ : حين وآخر ـ نبياً مبشِّراً ومنذراً وهادياً إلى صراط مستقيم
، حتى إذا ما عبثت يد الهوى بما جاء به من
الصفحه ٤٧ : الشوكة !
والأنكى من كلِّ ذلك ، أنَّك إذا ما
أوقفت طلاّب الحقّ والحقيقة على موطن الداء ، رجع بعضهم إلى
الصفحه ٥٤ : ما من منطوق في الشرع مخالف في ظاهره لما أدّى إليه البرهان ، إلاّ
إذا اعتُبر وتصفحت سائر أجزائه ، وُجد
الصفحه ٨٧ : عن الإمام الصادق
عليهالسلام قوله : « إعرف إمامك فإنَّك
إذا عرفته ، لم يضرك تقدّمَ هذا الأمر أو تأخر
الصفحه ٨٩ : مسطور في
المطوّلات وأُمّهات كتب الشّيعة.
وإذا ما علمت هذا ، فاعلم أنّ في شيعة
الكوفة أيضاً مَنْ لم يصل
الصفحه ٩٤ : العابدين إذا
أردت الحق ، قال : قال الإمام عليهالسلام
: « فإلى من
يفزع خلف هذه الاُمّة وقد درست أعلام هذه
الصفحه ٩٨ : مذهب منطقي مستقيم التفكير كفر ، فهو جحود وإنكار لبعض الدين
المعلوم بالضرورة ، وإذا كان ذلك كذلك فكيف