الصفحه ١٣٦ :
القطع ). وقال : ( واعلم
أنّه انعقد الإجماع على صحّة البخاري ومسلم ) (١).
ونجد ابن خلدون يصرح في
الصفحه ٩٥ : من
الآفات وافترض مودتهم في الكتاب .. »
(٢).
هذا ، وأما عن احتجاج الخصوم باختلاف
الشيعة بعد استشهاد
الصفحه ١٠٣ : :
واشكلوا أيضاً بان للإمام عليّ عليهالسلام أقوالاً ثابتة عند الشيعة ( منقولة في
نهج البلاغة ). ومنها قوله
الصفحه ١٢٢ : فقهاؤهم بالقول : « والأمر
مطَّرد ، فلو ثبتت الإمامة لواحد بالقهر والاستيلاء ، فيجيء آخر يقهره ويستولي على
الصفحه ٨٦ : النّاس إليّ أحياءً
وأمواتاً » (١).
وقد تواتر عن الإمام الصادق قوله عليهالسلام : « من مات وليس له إمام
الصفحه ١٠٤ : لمثلها فاقتلوه ، فلو كانت باجماعٍ لما صحَّ هذا القول من عمر.
هذا وقد قالت الزهراء بنت رسول الله
الصفحه ٦١ : القول بكلِّ تأكيد : إنَّ الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قد قامَ
بعملية الإعداد الرسالي
الصفحه ٨٤ :
مصادره :
١ ـ البخاري في باب الفتن من صحيحه : ٥ :
١٣.
٢ ـ مسلم في صحيحه ٦ : ٢١ ـ ٢٢ / ١٨٤٩
الصفحه ٨٨ :
وأما كونه افتراء على زرارة فهو من
الواضح جداً ؛ لأنّ لسان الروايات الواردة في هذا الشأن برجال
الصفحه ٧٧ : وَيُؤتُونَ الزَّكاةَ وَهُم رَاكِعُون
) (١) فقد ذكر الزمخشري أن هذه الآية
المباركة نزلت في الإمام عليّ
الصفحه ٣٨ :
ولمّا لم يكن هذا النوع من المحاربة
كافياً في تحقيق أهداف الملوك سلكوا سبيل حرب العقائد ، وكان
الصفحه ٨ : المرافق والميادين ، ومنها الميدان النفسي ، فالتوازن مطلوب في مختلف الظروف والأحوال المحيطة بالإنسان.
في
الصفحه ٢٤ : المرافق والميادين ، ومنها الميدان النفسي ، فالتوازن مطلوب في مختلف الظروف والأحوال المحيطة بالإنسان.
في
الصفحه ٣٩ : وشبهاتات
كثيرة امعاناً في محاربتهم وتبريراً للواقع التاريخي الذي اقصى الذرية الطاهرة عن
المرجعية السياسية
الصفحه ٤٦ :
حتى مع فرض الاكتفاء
في مقام الفتوى بالإجمال الشرعي لو لم يتم العثور على دليل الحكم تفصيلاً.
وهنا