الصفحه ٥١ :
وحقيقته على طبق مشيئة وإرادة السياسات المتعاقبة في صياغة النظرية السياسية في الإسلام.
حتى صار التابع اليوم
الصفحه ٥٣ :
المؤمنون ، وصنف آخر ينتظر العذاب المهين ، وهم ممن استحق العذاب. ألا ترى قوله
تعالى بعد ذلك (
وَوُجُوهٌ
الصفحه ١٠٩ : يقول شعراً بالمناسبة وفيه تصريح وتهنئة بإمرة المؤمنين (٢).
هذا ، وقد نزل قول الله تعالى بعد ذلك
الصفحه ١١٢ : يفهم حقيقته ، يبينه
قول أمير المؤمنين عليهالسلام
: « فيا
عجباً !! بينا هو يستقيلها في حياته إذ عقدها
الصفحه ٥٥ :
يلجؤوا
إلى ركن وثيق » (١).
وكيف لا ؟ وهم لم يفرقوا بين قول الأولياء
وقول الأشقياء ؛ لابتعادهم عن
الصفحه ٤٢ : (ت ٣٢٩ ه ) في أصول الكافي وروضته (٣) ، وقد نقلناها عن الكليني بصفته أوثق
الناس في الحديث وأثبتهم عند
الصفحه ٤ : التربوي انّه ثابت في
أصوله واسسه متطور في أساليبه ووسائله كما روي عن أمير المؤمنين عليهالسلام
قوله : « لا
الصفحه ٢٠ : التربوي انّه ثابت في
أصوله واسسه متطور في أساليبه ووسائله كما روي عن أمير المؤمنين عليهالسلام
قوله : « لا
الصفحه ١٠٢ :
استشهدوا في صفين والنهروان (١)
فهؤلاء جميعاً هم محلّ ثناء الإمام عليّ عليهالسلام
وتبجيله ، وهم ممن نجلّهم
الصفحه ٨٧ :
بعده إن كان لا يعرف
حقاً من هو الإمام ؟ كما نجده في مبادرة من جهل هذا من الرواة ، أو أحبّ التأكّد
الصفحه ١٢٣ : بعبد الله بن عمر وتركوا
الحسين سبط رسول الله وسيد شباب أهل الجنّة الذي قال فيه جدّه المصطفى
الصفحه ٥٢ :
عَنِّي
، مَا شَكَكْتُ في الحقِّ مُذ أُرِيتُهُ »
(١).
نعم .. إنّها شكاية من اُولئك الذين
بخبخوا
الصفحه ١٥٨ :
الكريم هو جزء من
آية من سورة المائدة ، على أنّ الجزء المتقدم عليه والذي بعده هو في بيان أحكام
الصفحه ٧٥ : المباهلة ـ وهي الآية
المذكورة في نص الرواية ـ في الإمام عليّ وفاطمة الزهراء وولديهما الحسن والحسين
الصفحه ١٢٧ : ، ولا التفات لمن قدح في صحته .. وقول بعضهم : ان زيادة ( اللّهم والِ من
والاه .. الخ ، موضوعة ) مردود