الصفحه ١٢٥ :
عبد الله بن عمر
إماماً لهم في العلم والفتيا !! ومال بعضهم إلى أقبح العقائد وأبغضها إلى الله
ورسوله
الصفحه ٦٨ : .. (٢) وفي حديث طويل تحدّث الإمام عليّ عليهالسلام في هذا الصدد قائلاً : « ما نَزلت على رسول
الله
الصفحه ٤٧ : ، واُدخل فيه ما ليس هو منه ، وسار الخلف على ما رسم السلف إلى اليوم ، فترى
ـ وتلك هي المأساة الكبرى ـ بعض
الصفحه ٨٢ :
عن ابن عباس قال : «
ولقد عاتبَ اللهُ أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في غير موضع وما ذكر
الصفحه ١٥ : ءة القرآن الكريم ................................................ ٣٩
ثانياً : الدعا
الصفحه ٣١ : ءة القرآن الكريم ................................................ ٣٩
ثانياً : الدعا
الصفحه ١١٩ : يدعيه ، فقال
: صَدَق ، فقال عمر : لقد كان من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في أمره ذرْوٌ من قول لا
الصفحه ١٢١ : في الإمامة والخلافة ، يتنقّلون من قولٍ إلى قول مع تقلّب الصيغ
التاريخية ، كاشفين عن فراغ تامّ في
الصفحه ١٦٢ : ، والقول قول عمر : « لولا أن يقول الناس زاد عمر في
كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي » (٢)
!!!.
وآية الرجم
الصفحه ٥١ :
وحقيقته على طبق مشيئة وإرادة السياسات المتعاقبة في صياغة النظرية السياسية في الإسلام.
حتى صار التابع اليوم
الصفحه ٥٣ :
المؤمنون ، وصنف آخر ينتظر العذاب المهين ، وهم ممن استحق العذاب. ألا ترى قوله
تعالى بعد ذلك (
وَوُجُوهٌ
الصفحه ١٢٦ : فيه .. وطرقه كثيرة جداً .. وكثير من
اسانيدها صحاح وحسان .. وقول بعضهم : إن زيادة اللّهم والِ من والاه
الصفحه ٥٤ :
أي
: منتظرة » (١). وهذا من روائع الاستدلال.
وكم يعجبني قول ابن رشد في فصل المقال ،
قال : « إنّ
الصفحه ٦٣ :
لحظة شرك ، وينعكس
على سلوكه « فلا كذبة
في قول ، ولا خطلة في فعل .. ».
وهذا يكشفُ عن إعدادٍ تربوي
الصفحه ١٠٩ : يقول شعراً بالمناسبة وفيه تصريح وتهنئة بإمرة المؤمنين (٢).
هذا ، وقد نزل قول الله تعالى بعد ذلك