الصفحه ١٤٦ :
العدد المنطبق معها
، فكان من الضروري التنبيه عليه !
على أن مشكلة إحصاء العامّة لِمَا في
القرآن
الصفحه ٦٣ :
لحظة شرك ، وينعكس
على سلوكه « فلا كذبة
في قول ، ولا خطلة في فعل .. ».
وهذا يكشفُ عن إعدادٍ تربوي
الصفحه ٧٣ :
ب ـ قوله تعالى : ( هَذَانِ خَصْمَانِ اختَصَمُوا في رَبِّهِم
.. ) عن الإمام
عليّ عليهالسلام قال
الصفحه ١٤٧ : فنقول :
إنّ المنقول في احصاء حروف القرآن هو :
عن ابن مسعود : ( ٣٢٢٦٧٠ ) حرفاً.
وعن ابن عباس قولان
الصفحه ١٦٦ : بوجود مليون حرف في القرآن علمنا أنَّ آية الرجم التي عقلها ووعاها كما تقدم
عن الصحاح إنما هي من القرآن
الصفحه ١١٨ : زعمهم إنَّ النصَّ لم يعرفه أهل
البيت ، وإنّهم أنكروه ! فهو قولٌ في غاية الغرابة ، بل هو مُنْكَرٌ للغاية
الصفحه ٩٠ :
قوله في أبي عليهالسلام ، فلم يُحب أن يُقْدِم
على ذلك دون أمره ، فرفع المصحف ، وقال : اللّهم إنّ إمامي
الصفحه ١٥٩ :
والسؤال : لماذا لم يذكر الله عز وجل
أمير المؤمنين عليهالسلام
باسمه الشريف في هذه الآية ، بينما
الصفحه ١٥٤ : القول ، وأنّه لم يقله نبيٌّ ولا وصيٌّ ؟
ومن ثم فإن الباب الذي عقده الكليني في
اُصول الكافي بعنوان
الصفحه ١٦٤ :
ولست أدري هل توجد أعظم من هذه الفرية
؟. فالنبي يسقط آيات من القرآن !!!
وَمَن يَتَّبِع في
الصفحه ١٥٥ :
حتى يجمع القرآن في
مصحف ، ففعل » (١).
وقد صَرّح بهذا ابن النديم (٢) ، كما ذُكر في اتقان السيوطي
الصفحه ٦٢ : فراشه ، ويُمسُني
جسده ، ويُشِمني عَرْفَه. وكان يمضغ الشيء ثم يُلقمنيه ، وما وَجَدَ لي كذبةً في
قولٍ
الصفحه ١٥٧ : أدنى اختلاف في النظم البياني ، ولا
البلاغي ، ولا الإيقاعي ، ولا النغمي المعهود في فواصل الآيات ، ولجا
الصفحه ٧٦ : القول والفعل فكل إناء بالذي فيه يرشح ... »
(١).
يتبين لنا من ذلك أنَّ القرآن الكريم
بعد أن أشادَ بفضل
الصفحه ٧٢ : الاَُمة وتربيتها في هذا الاتجاه
بالنصّ عليه عليهالسلام.
أ ـ جاء قوله تعالى : ( إنَّ الَّذِينَ آمَنُوا