الصفحه ١٣٧ :
الكتب الأربعة وعلى
رأسها الكافي ابتداءاً من الشيخ الصدوق في كتابه من لا يحضره الفقيه باب الرجلين
الصفحه ١٣٨ : بصحة أحاديث الكافي ، كما
صرّح البخاري بصحة جميع أحاديث كتابه ، وتابعه على ذلك أهل العامّة حتى صرّحوا
الصفحه ١٤٣ : الناسخ لهذا الخبر استقل العدد ( سبعة الاف ) فكتب بدلاً عنه : ( سبعة عشر
الف آية ).
ومما يدلّ على ذلك هو
الصفحه ١٤٩ : بهذا المعنى ( أي التحريف ) ، فهو قول باطل ؛
لأنّ جميع الروايات الاُخرى لا دلالة فيها على المدّعى
الصفحه ١٦١ : معلومات يحرمن ، ثم نسخت بخمس معلومات ، فتوفي رسول الله صلى الله عليه ( وآله
) وسلم وهن فيما يُقرأ من
الصفحه ١٦٧ :
فقد أنكر عليهم الفضل بن شاذان بما
حاصله :
بانه ما استطاعت الاِنس والجنّ على أن
تأتي بمثل القرآن
الصفحه ٣ : علىٰ وجود الله تعالىٰ
لا يحتاج إلىٰ عناية استثنائية مثالية ، بل يعتمد على الواقع ، وكما ورد في حديث
الصفحه ٤ : تنسجم مع الرغبة في اصلاح النفس والندم على الأعمال القبيحة.
ومن واقعية منهج أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١١ : وتبعده عن جميع الآثام والانحرافات ، والمداومة على الصلاة المندوبة كفيلة بايصاله إلى السمو والتكامل الروحي
الصفحه ١٩ : علىٰ وجود الله تعالىٰ
لا يحتاج إلىٰ عناية استثنائية مثالية ، بل يعتمد على الواقع ، وكما ورد في حديث
الصفحه ٢٠ : تنسجم مع الرغبة في اصلاح النفس والندم على الأعمال القبيحة.
ومن واقعية منهج أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٧ : وتبعده عن جميع الآثام والانحرافات ، والمداومة على الصلاة المندوبة كفيلة بايصاله إلى السمو والتكامل الروحي
الصفحه ٤٢ : ـ كلاً
أو بعضاً ـ عن الإمام عليّ عليهالسلام
:
١ ـ أحمد بن محمّد بن خالد البرقي ( ت
٢٧٤ وقيل : ٢٨٠ ه
الصفحه ٤٤ :
) (٣).
ولا يخفى على أحدٍ أنَّ للمسلمين تجاه
هذا الدين القويم مذاهبَ ومشاربَ شتّى ، وطبقاً لحديث ( الفرقة
الصفحه ٥٣ : لرحمة ربه.
وانتظار من سخط الله تعالى عليه لنقمته.
ومن ظريف ما وقع في عهد أمير المؤمنين عليهالسلام