الصفحه ٧٤ :
وورد بعدة طرق أنها نزلت في الإمام عليّ
عليهالسلام ، وذلك أنَّ
نفراً من المنافقين كانوا يؤذونه
الصفحه ٧٥ : اللهِ عَلى الكَاذِبينَ
) (١) دعا رسول الله عليّاً وفاطمة وحسناً
وحسيناً ، وقال : اللّهم هؤلاء «
أهلي
الصفحه ٨١ : شخصياً دون غيره لحسم تلك
المواقف ودفع الخطر الداهم ، حدث ذلك في معركة بدر الكبرى ، إذ كان الإمام عليّ
الصفحه ٨٨ :
وأما كونه افتراء على زرارة فهو من
الواضح جداً ؛ لأنّ لسان الروايات الواردة في هذا الشأن برجال
الصفحه ٩٨ : تستقيمُ هذه النتيجة مع عظمة معلّمهم
سيدنا محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ؟ فهل
أنفَقَ سيدنا محمّد عليه وعلى
الصفحه ٩٩ :
حيثُ ولّى بعضهم الأدبار
، ثم ألم يسمع هذا الزاعم بالرزية كل الرزيّة على حدّ تعبير حبر الاُمّة عبد
الصفحه ١٠٠ :
عن أبي هريرة أيضاً أنّه كان يحدّث : أنَّ رسولَ الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : « يردُ عليَّ يوم
الصفحه ١٠٢ :
استشهدوا في صفين والنهروان (١)
فهؤلاء جميعاً هم محلّ ثناء الإمام عليّ عليهالسلام
وتبجيله ، وهم ممن نجلّهم
الصفحه ١٠٦ :
فنقول : إنَّ هذه الخطبة ما هي إلاّ
واحدة من كلمات الإمام عليّ عليهالسلام
التي تفصح عن شكايته
الصفحه ١٢٧ : ء وامتزج عليه الحق بالباطل ولم يعرف من أي
الضغثين يأخذ أو يدع ، نراه ومن وافقه وقلّده قد تركوا خلفاء الرسول
الصفحه ١٢٨ :
وعلى هذه المغالطات والاَباطيل أسّس
المتقدّمون عقائدهم فجاءت بعدهم أجيال مستضعفة مسكينة مخلصة
الصفحه ١٣٩ :
عليه ، فحكمه هنا
ليس كحكم رِدّة الغالط ، والغافل ، والسّاهي ، والمُكرَه وإنْ لم يكن في الواقع
كذلك
الصفحه ١٦٥ : من قال : أنّه
كُذب عليه ( أي على ابن مسعود ) مردود ، والطعن في الروايات الصحيحة بغير مستند لا
يقبل
الصفحه ٦ : حثّ عليها المنهج
التربوي واقعية في حدودها وألوانها وطبيعتها ، فهي منسجمة مع النفس الإنسانية ومحبّبة
الصفحه ٢٢ : حثّ عليها المنهج
التربوي واقعية في حدودها وألوانها وطبيعتها ، فهي منسجمة مع النفس الإنسانية ومحبّبة