الصفحه ١٤٢ : ، مع ما ذكره من قواعد تمييز الخبر الصحيح من غيره في باب كامل من أبواب
أصول الكافي ، ذكر فيه اثني عشر
الصفحه ١٤٥ : آية إلى هذا العدد
يكون الناتج : ( ٦٢٤٩ ) آية ، وأما مع إضافة الثلاثين إلى العدد الذي ذكره
السجستاني
الصفحه ٣٨ : الفرق الإسلامية ، مع أنَّ تلك الآراء
والمعتقدات في أكثرها مشتركة بين عموم المسلمين ، كمسألة الشفاعة
الصفحه ٤٩ : رسوله الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم
، مع خلط ذلك بشيء من الحق لكي ينطلي على الأتباع والمؤيدين كما نلحظه
الصفحه ٥٢ : ، مما صار ذلك سببا
لوقوع الفتن حيث ابتدأت بأهواء اتّبعت ، وأحكام ابتُدِعَت مع ما ضُمّ إليها في
العاجل
الصفحه ٥٤ : في كل عصر وجيل ؛ لأنهم كما وصفهم أمير المؤمنين عليهالسلام : « همجٌ رعاع ، أتباع كلّ ناعق ، يميلون مع
الصفحه ٦١ : الثانية والتحمت معها.
فقد تعهد الرسول القائد صلىاللهعليهوآلهوسلم نفسه بكفالة الإمام عليّ عليهالسلام
الصفحه ٦٢ :
كيفية وطريقة التعامل التي كان يتبعها النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
معه ، تكشف لنا عن حقيقة وأبعاد الهدف
الصفحه ٧١ :
جنباً إلى جنب مع التبشير برسالته والإعلان عن نبوته وبعثته صلوات الله وسلامه
عليه وعلى آله.
ثم اتخذت
الصفحه ٧٣ : اللهَ
وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
) (٥).
ذكر غير واحدٍ من الحفاظ والمحدّثين عن
ابن عباس قال : هو عليّ
الصفحه ٧٨ : عذرٌ لمعتذر.
وقصة الغدير ـ كما تناقلها الرواة مع بعض الاختلاف ـ هي كما يأتي :
لما رجع رسول الله
الصفحه ٨٠ :
عليّاً يوم الطائف فانتجاه ـ أي كلّمه سرّاً ـ فقال الناس : لقد طال نجواه مع ابن
عمّه ، فقال الرسول
الصفحه ٨٣ : بالخلافة والإمامة
بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
مباشرة قد تمَّ معه في عين الوقت النصّ على الأئمة من
الصفحه ٨٧ :
من سلامة الروايات في مُسآئلة إمام زمانه عمن سيكون بعده في جملة من الأخبار ؟
هذا مع أنَّ زرارة روى
الصفحه ٩٤ : ذكروه من أسماء الملوك وسلاطين الجور منقوض متهافت ، وما ذكره العامّة
لا يمكن أن ينطبق مع الواقع ، وأنّ