الصفحه ١٤ : قاله زهير بن القين للعباس بن أمير المؤمنين عليهالسلام
: ( احدثك بحديث وعيته ؛ لمّا أراد أبوك أن يتزوج
الصفحه ١٥ : حين التقىٰ بأبْلَهٍ : ( يا فتىٰ كان أبوك سكران حين حملت بك
أمك.
وكتب الطبيب الفرنسي Le Grand : أنّ
الصفحه ٢٧ : الجسماني.
عن الامام جعفر الصادق عليهالسلام قال : قال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « انّ أول ما
الصفحه ٤٨ : يتمادىٰ في ذنوبه وانحرافاته إن شعر بعدم علاجها إلىٰ أن
يصل إلىٰ الانحطاط التام ، ولهذا جاءت التوبة لمحو
الصفحه ٤٩ : الجواد عليهالسلام
: « التوبة علىٰ أربع
دعائم : ندم بالقلب ، واستغفار باللسان ، وعمل بالجوارح ، وعزم أن
الصفحه ٧٢ : التربية.
ثانياً : الرفق
من طبيعة الانسان انّه يأنس بآرائه
وأفكاره ومواقفه ، ويحرص علىٰ عدم المساس بها
الصفحه ٩٣ : اُخرىٰ انّ منهجهم هو منهج الله تعالىٰ ، ولهذا يصح القول بأنّ منهجهم ربانيّ ، كما تدلّ أحاديثهم الشريفة
الصفحه ١٠٤ :
لنزواته ورغبته في
الاستقامة في آن واحد ، لذا جعل الاستغفار والتوبة طريقاً للعودة للاستقامة ، والتي
الصفحه ١١١ : تلويث خلقه ، قال الامام جعفر الصادق عليهالسلام : « إن الصيام ليس من الطعام والشراب وحده ، إنّ مريم
الصفحه ١٧ : الناتجة عن زواجه الشرعي
لوحظ أنّ السواد الأعظم من نسله كان سوياً امّا في السلسلة الثانية التي نشأت عن
الصفحه ١٨ : وسلباً ، وهي مسؤولة بالدرجة الاولى عن النشأة والترعرع ، وهي التي تحدد مسار الانسان السلوكي ان كانت
الصفحه ٢٨ : مستسلماً لهواه وملذّاته وسيشبعها دون قيود أو شروط في أجواء المثيرات والمغريات الخارجية الى أن يصبح كالحيوان
الصفحه ٤٤ : الميدانية انّ
الأجواء الاجتماعية التي يكثر فيها ذكر الموت وما بعده من أهوال وصعاب أو ثواب ونعيم ، أقرب
الصفحه ٥٩ : ء عرف مواقع
الخطأ » (٤).
والتقييم الاجتماعي قد يكون علنياً أو
سرّياً ، وبما أن الإنسان دائماً يعتز
الصفحه ٦١ : للإنسان ، وصياغة جديدة لأفكاره وعواطفه وممارساته ، ولهذا فلابدّ أن يتصف المربّون بصفات وخصائص تؤهلهم